
شراز الرحالي
تعد عقود التحوط آلية للحد من تأثير مخاطر تقلبات الأسعار وقد طرحت في تونس
في 2012 احتلت كل من القيروان والقصرين وسيدي بوزيد المراتب الأخيرة في مؤشر التنمية الجهوية
في وقت ليس ببعيد أشارت منظمة التعاون الاقتصادي
تبرم الدولة التونسية قروض تنقسم حسب مصادر التمويل إلى مجموعات
كانت أسعار الغذاء ابرز تفضيل في مسار ارتفاع التضخم في السنوات الماضية وأثارت موجة ارتفاعها مخاوف من استمرارها
مازالت مؤشرات القطاع الخارجي تحت تأثير عدة عوامل على الرغم من تحسن الميزان الجاري وخاصة دون الطاقة
يمثل الدخل الفردي مؤشرا أساسيا لقياس الرفاه لشعوب
إلى جانب تأثر التجارة العالمية من المنتظر أن تتأثر خارطة الاستثمار الأجنبي المباشر
شمل الترفيع في الرسوم الجمركية التي قررها الرئيس الأمريكية تونس بنسبة 28%على الصادرات التونسية المتوجهة إلى الولايات المتحدة الأمريكية
ظلت الدعوات إلى الإصلاحات الكبرى من الشعارات المتكررة في سنوات عديدة