تجاوزت الأحزاب العشرة المكونة لجبهة الإنقاذ والتقدم عقبة التأسيس لتقف اليوم أمام عقبة العمل المشترك في جملة من الملفات لا تتقاسم مكوناتها ذات القراءة والتصور بشأنها مما قد يهدد تواصلها على غرار الجبهات السابقة التي جمعت بين بعضهم، خاصة وأنها على مشارف ثلاثة

تهدد الاحتجاجات الشعبية المطالبة بالتنمية في كل من تطاوين والكاف، مناخ الاستقرار الاجتماعي الذي تبحث حكومة الشاهد عن تثبيته على الأرض قبل الانطلاق في إصلاحاتها الكبرى وفتح ملفات شائكة، مما يدفع بالحكومة الى البحث عن حل ينهي ما عانته الحكومات المتعاقبة على تونس منذ2011

حمل اليومان الفارطان الكثير من التعقيدات في علاقة الحكومة والاتحاد العام التونسي للشغل، مما يوحى بان شهر افريل سيكون «ثقيلا» على الطرفين اللذين يبحثان عن ضبط إيقاع علاقتهما وفق المقتضيات

أعلن يوم الأحد الفارط رسميا عن تأسيس جبهة تضم 10 احزاب، تحت اسم «جبهة الإنقاذ والتقدم»، حددت لنفسها 5 مهام أساسية تهدف من خلالها إلى إعادة التوازن للمشهد السياسي الذي تعتبره بات تحت سطوة

رغم الهدوء الظاهر في خطاب المرشحين لرئاسة حزب آفاق تونس إلا أنّ الحزب يشهد صراعاً خفياً، خرجت فصول منه إلى العلن، ليس فقط من خلال خطاب

انطلق المؤتمر الثاني لآفاق تونس دون مفاجأة الى حين صعود المرشحين لرئاسة الحزب، الرئيس الحالي ياسين إبراهيم ومنافسه فوزي عبد الرحمان، ليعلن الحزب عن نفسه وانتقاداته للطبقة السياسية التي جلس قادة أحزابها الكبرى في

لا سؤال يؤرق الأحزاب والتكتلات السياسية اليوم في تونس سوى الانتخابات البلدية، هل يشاركون؟ وكيف؟ وأي معيار لهم لتحديد الفوز والخسارة فيها؟. حزمة من الأسئلة تبرز الإجابات عنها في

نقل المهدي جمعة رئيس الحكومة الأسبق، ما اكتسبه من عالم الأعمال معه وهو يلج الشأن السياسي والحزبي، لينعكس ذلك في خطابه وهو يعلن عن حزبه الجديد، ليتعاطى مع الساحة

انتصرت النائب بمجلس نواب الشعب عن حركة النهضة ليلى الوسلاتي في «حرب الشراب» ضد فضاء تجاري، به قسم لبيع المشروبات الكحولية، بمدينة الجم من ولاية المهدية، ولكنها وان بحثت عن تسويق

• الفرز اليوم في تونس بين النظام و«المافيا» وتزاوج الدولة والعائلة