لا يحتاج الأمر إلى فطنة للقول بأن بيان وزارة الخارجية التونسية الصادر أول أمس الاثنين

لم تحمل نتائج الانتخابات التشريعية الالمانية اية مفاجأة ، اذ تجلى منذ اسابيع

يبدو أن الاحتلال الصهيوني لازال يمني النفس بأن يحقق أهداف حرب الإبادة،

دون مقدمات أو تمهيد يهيئ الساحة السياسية التونسية لمثل هذا التطور في الأحداث،

يبدو ان معضلة النظر الى الشغل كملف اجتماعي لا كعامل ومؤشر اقتصادي اوقع راسمي السياسات العمومية

يقترن طرح ملف السكن للنقاش العام في تونس من زاوية «السكن الاجتماعي»

إذا نظرنا إلى المشهد السياسي التونسي بموضوعية وبحثنا له عن وصف يتلاءم معه،

حملت بيانات المعهد الوطني للاحصاء بشان الميزان التجاري لشهر جانفي 2025

«الجحيم أو التهجير» ذلك ما يعرضه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من خيارات أمام المقاومة الفلسطينية

باتت عمليات تبادل الأسرى بين المقاومة والاحتلال مناسبات لتوجيه رسائل مباشرة