نفّذ عدد من الأمنيين أمس وقفة احتجاجية أمام مقر وزارة الداخلية وذلك استجابة لدعوة نقابة موظفي الإدارة العامة للأمن العمومي، مطالبين بتوفير ظروف عمل إنسانية لتوفير الحد الأدنى من الإنسانية خلال مزاولة الأمنيين لمهنتهم وتوفير الحدّ الأدنى من الكرامة خلال مزاولتهم للعمل الميداني

دعت لجنة المالية والتخطيط والتنمية بمجلس نواب الشعب رئيس الحكومة، يوسف الشاهد، لدراسة الصيغ العملية لإلغاء الأمر الحكومي الصادر في 29 مارس 2017 والمتعلق بطرح خطايا التأخير المستوجبة بعنوان اشتراكات أنظمة الضمان الاجتماعي.

لم يتمكن أصحاب المخابز من التوصل إلى حلول نهائية مع الهياكل المعنية بالرغم من تعهد وزارة التجارة والصناعة بإيجاد الحلول اللازمة لقطاع المخابز قبل حلول شهر رمضان وفقا لتصريح رئيس الغرفة النقابية الوطنية للمخابز محمد بوعنان «للمغرب». الأمر الذي ضاعف

نفّذ عدد من الأمنيين الأربعاء 17 ماي 2017 وقفة احتجاجية أمام مقر وزارة الداخلية وذلك استجابة لدعوة نقابة موظفي الإدارة العامة للأمن العمومي، مطالبين بتوفير ظروف عمل إنسانية لتوفير الحد الأدنى من

اعتبر وزير الشؤون المحلية والبيئة رياض المؤخر إن استقالة رئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات شفيق صرصار وعضوين من الهيئة يمكن أن تؤثر على تاريخ موعد اجراء الانتخابات البلدية، ولكنه في المقابل اكد انه لا يمكن الحديث اليوم عن تاجيل موعد الانتخابات البلدية فالهيئة العليا المستقلة للانتخابات

اكد كاتب الدولة لاملاك الدولة والشؤون العقارية مبروك كرشيد، ان عمليات الرقابة اثبتت ان هناك اموال عمومية ضخمة لم يقع ايداعها في الخزينة العامة للبلاد التونسية، واعتبر ان «شبهات الاستيلاء شملت كذلك موظفين عموميين وعدل تنفيذ مشير الى ان الوزارة قامت بنشر 11 ملفا

أعلن رئيس الحكومة يوسف الشاهد خلال لقائه برئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي الأربعاء 17 ماي 2017 انه تم التطرق إلى الإجراءات التي اتخذتها الحكومة في علاقة بخطاب رئيس الجمهورية الأخير للشعب

قال رئيس حزب افاق تونس ياسين ابراهيم إن حزبه مع مبدإالمصالحة ومع مشروع قانون المصالحة الاقتصادية لكن شريطة ادخال جملة من التعديلات على بعض فصول مشروع هذا القانون، واعتبر أن الوقت حان لتحقيق المصالحة مع الادارة والاداريين، ولكنه في المقابل دعا الى تأجيل النظر

أعلن محافظ البنك المركزي الشاذلي العياري خلال الجلسة العامة بمجلس نواب الشعب الثلاثاء 16 ماي 2017 أن سعر الصرف يحدد من قبل البنوك حسب نسبة العرض والطلب ولا يحدد من قبل البنك المركزي مشيرا إلى النزيف المتواصل في العملة الصعبة قلّص من قدرة البنك المركزي على التدخّل في السوق اضافة الى ان الإقترض كان بالأورو والدولار واليان ولابد من التسديد بالعملة الصعبة وهذا ينعكس يوميا على السياسة النقدية حسب تعبيره مؤكدا أن ما يحدث اليوم للدينار التونسي

قررت تنسيقية الاعتصام بتطاوين الثلاثاء 16ماي 2017 الموافقة على القرارات التي أعلنها وزير التكوين المهني والتشغيل عماد الحمامي أمس خلال اجتماع جمعه بالمعتصمين، إلا أن عددا من المعتصمين في الكامور لم يساندوا هذه الموافقة وقرروا