حسان العيادي
الياس الفخفاخ رئيس الحكومة المكلف : كيف سيقود المشاورات ؟
بعد ورود قائمات الأحزاب والكتل واللقاء برؤساء المنظمات الوطنية : كيف سيختار الرئيس الشخصية الأقدر ؟
يبدو ان منهجية عمل رئاسة الجمهورية في ادارة المشاورات المتعلقة باختيار الشخصية الاقدر ستظل عصية على الفهم خلال الساعات القادمة ،
بعد تقديم الكتل والأحزاب لمرشحيها : قيس سعيد يعلن عن الشخصية الأقدر يوم الاثنين ويكتفي بالمشاورات الكتابية
انتهت امس المهلة التي منحتها الرئاسة اللأحزاب والكتل البرلمانية لتقديم مرشحين يقع اختيار «الشخصية الأقدر» من بينهم ،
اليوم تقدم الأحزاب والكتل البرلمانية مرشحيها لرئيس الجمهورية : رهانات الأحزاب والكتل
خلال الساعات القليلة القادمة سيتضح جزء من الرؤية العامة للمرحلة القادمة ، بمعرفة قائمة المترشحين المقترحة على رئيس
قيس سعيد ينتظر مرشحي الأحزاب لرئاسة الحكومة : كل الخطوط الحمراء زالت من أجل «التحالف»
خلال الساعات الـ48 الفارطة عاشت الساحة السياسية التونسية على وقع اعادة خلط الاوراق من جديد. فالمرحلة الراهنة فرضت
مشاورات تشكيل حكومة الرئيس : الأحزاب والبحث عن محاصرة قيس سعيد
منذ أن كان رئيس الحكومة المكلف الأسبق الحبيب الجملي يمضي أيامه الاخيرة بحثا عن دعم برلماني وحزبي لحكومته،
حكومة الرئيس : النهضة ومعضلة «الشخصية الأقدر»
بالكاد مرت دقائق على نهاية الجلسة العامة التي انتهت بسقوط حكومة الجملي المقترحة، ليطل رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي
جلسة منح الثقة للحكومة: حكومة الرئيس جاري التحميل ...
يوم امس الحدث كان جلسة منح الثقة لحكومة الحبيب الجملي ، والمكان كان مجلس النواب بقاعة جلسته ومقصفه وأروقته التي شهدت تحرك كتلتين بالأساس ،
مع تعدد زيارات الوفود الدبلوماسية لتونس : من يقود الدبلوماسية التونسية سعيد أم الغنوشي ؟
تتصاعد وتيرة الأزمة في ليبيا ومعها تجر الدولة التونسية الى قلب الحدث، لتصبح البلاد قبلة الفاعلين في الملف الليبي، من قوى اقليمية ودولية ،
سقوط حكومة الحبيب الجملي: فعلها تحالف الشاهد & القروي فأي حكومة قادمة؟
بات جليا ان أمر حكومة الجملي قد حسم وأنها سقطت قبل ولوج أعضائها قبة البرلمان بعد نجاح حركة تحيا تونس في دق آخر اسفين في نعشها ،