ثقافة و فنون
• الوقفة الحادية عشرة: جاء زوجان مفترقان متخاصمان أشد الخصومة للمحكمة، وكل منهما قد دفعه الشيطان وأزَّه أزًّا لغلبة صاحبه،
هو محمد الصادق بن الطاهر بن محمود بن أحمد النيفر، فقيه وأديب عارف بالمخطوطات. وُلد في جمادى الثانية 1299هـ/1882م
• مقدمة:
نشأ المذهب المالكيُّ وترعرع بالحجازِ على يد إمام المذهب مالك بن أنس، إمام دار الهجرة،
عَنْ أبي أُمامةَ صُدَيِّ بنِ عَجْلان الباهِيِّ رضْيَ اللهُ عنه، قال: سمِعتُ رسولَ اللهِ صلَّي اللهُ عليه وسلَّم يخطبُ في حَجَّةِ الوداعِ، فقال:
في السادس عشر من رمضان، من عام (845هـ) تُوفي في القاهرة شيخ مُؤرخي مصر في زمانه، أحمد بن علي المقريزي،
لا يجوز لمسلمٍ تركُ الصلاة، وقد اشتد وعيد الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم لمن تركها وفرط في شأنها، والمسلم مأمورٌ بأداء
أخرج الإمام أحمد بسنده من حديث عقبة بن عامر أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «يعجبُ ربكم من راعي الغنم في شظيَّةٍ
بمعنى الدعوة إلى الله، ومنه قوله تعالى: «وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا»(الأنبياء:73)، أي:
وقد مثلتُ النفس مع صاحبها بالشريك في المال، فكما أنه لا يتم مقصود الشركة من الربح إلا بالمشارطة على ما يفعل الشريك أولاً،
في الفنّ كما في بقيّة القطاعات والمجالات، أثبتت المرأة قدرتها وبراعتها في إدارة مختلف المواقع و المناصب وفي قيادة الإنجازات والنجاحات...