وفاء العرفاوي

وفاء العرفاوي

بدا أمس زعماء الاتحاد الاوروبي في التوافد على العاصمة الايطالية روما للاحتفال بالذكرى الـ 60 لمعاهدة التأسيس ، في وقت يعيش فيه الاتحاد احلك فتراته منذ انشائه يوم 25 مارس 1957 . وسجلت القمة المنعقدة امس في ايطاليا غياب رئيسة الوزراء

نفذت السلطات المصرية امس قرارا بالإفراج عن الرئيس الأسبق حسني مبارك، غادر بموجبه المستشفي الذي كان يقيم فيه تحت الحراسة ، بعد 6 سنوات من السجن والمحاكمات . الافراج عن مبارك لاقى ردود

رغم الجهود الدولية لحلحلة الازمة فشلت أطراف الصراع الليبي في الاحتكام الى اتفاق موحد ينهي سنوات من الاقتتال السياسي والعسكري ،وهو ما زاد من تداخل الادوار الخارجية في شؤون البلاد وصل حد طرح فرضية التدخل العسكري الاجنبي في

بلغ اتفاق الهجرة المثير للجدل الذي وقعته دول الاتحاد الاوروبي مع تركيا في مارس 2016 عامه الاول ، دون تسجيل أي تقدم ملحوظ في ملف اللاجئين بل على العكس فقد حمل الاتفاق معه بوادر ازمة خانقة لأنقرة جعلتها في مرمى انتقادات الغرب نتيجة

أكد الكاتب والمحلل السياسي المغربي مصطفى الطوسة في حوار هاتفي لـ«المغرب» أنّ الأحداث التي تعيشها فرنسا هذه الاونة متوقعة نتيجة اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية. وأشار الطوسة الى انّ الجماعات الإرهابية باتت تلجأ لأساليب بدائية

مثلت الزيارة الاخيرة التي أداها ولي ولي العهد السعودي محمد بن سلمان الى الولايات المتحدة الامريكية ولقاؤه الرئيس دونالد ترامب خطوة تحول واضحة في العلاقات بين واشنطن والرياض بعد توتر وجفاء تزامن مع تولي

اكّد الكاتب الليبي ورئيس تحرير صحيفة «برنيق» معتز المجبري في حوار لـ’’المغرب’’ انّ سيطرة الجيش على كامل منطقة الهلال النفطي واستعادته السيطرة على مينائي السدرة وراس لانوف قد تليه عملية برية لتحرير قاعدة الجفرة من الميليشيات المسيطرة

تعيش تركيا اليوم على وقع حرب شرسة بينها وبين الدول الاوروبية وذلك قبيل الاستفتاء على توسيع صلاحيات الرئيس رجب طيب اردوغان.اتّهامات وتصريحات نارية متبادلة بدأت بين أنقرة وبرلين لتصل الى هولندا ليشتعل فتيل ازمة حادة بينها وبين تركيا عقب رفضها دخول وزير الخارجية

شهدت منطقة الشرق الاوسط منذ تولي الرئيس الامريكي دونالد ترامب الحكم، متغيرات ارتبطت اغلبها بدور دول الاقليم في الملفات الساخنة لعل ابرزها الدور الايراني في المعادلة السورية والملف العراقي على حد سواء . اذا لاشك ان السياسة الصدامية التي انتهجتها الادارة البيضاوية

• «تعليق البرلمان لاتفاق الصخيرات يكرّس نظرية انقسام المُقسم في ليبيا »

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115