شوون عربية و دولية
أفادت وسائل إعلام إيطالية امس الاثنين، بأن الحكومة الإيطالية تعتزم اعتماد خطة جديدة تقضي بالترحيل الجماعي للمهاجرين غير الشرعيين، وذلك بعد مقتل منفذ هجوم برلين في عيد الميلاد من قبل الشرطة الإيطالية في ميلانو.
تعرضت تركيا في عام 2016 إلى أكثر من 15 عملية إرهابية، كان آخرها الاعتداء على ملهى «رينا» في اسطنبول خلال الاحتفالات بالعام الجديد.
وصل الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند في وقت مبكر أمس الاثنين الى العاصمة العراقية بغداد في زيارة لم يعلن عنها الاليزيه بشكل مسبق، ورغم ان البيان الصادر عن الرئاسة الفرنسية اكد انّ الزيارة جاءت لدعم الجنود الفرنسيين الذين يقومون بتدريب القوات الخاصة العراقية
بالدماء والقتل بدأت السنة الجديدة في تركيا مع العملية الارهابية التي ضربت ليلة راس السنة الادارية مطعما شهيرا في اسطنبول وأدت الى سقوط 39 قتيلا من جنسيات مختلفة بينهم عرب ..وقد اعلن تنظيم داعش الارهابي مسؤوليته عن الهجوم الذي وضع السلطات التركية
شكلت سنة 2016 بدون منازع حلقة مفصلية في تاريخ أوروبا باندلاع زلزال خروج بريطانيا من الإتحاد الأوروبي بعد أن انضمت إليه في غرة جانفي 1973. و جاءت مفاجأة «البريكست» لتؤكد تنامي الشعور بخيبة الأمل تجاه أوروبا ونفوذ المفوضية الأوروبية المتنامي
تنقضي سنة 2016 دون تحقيق ما كان ينتظره الليبيون من انفراج أزمتهم المعقدة فالاتفاق السياسي تعثر تنفيذه على الارض بسبب مناورة ومماطلة رئاسة مجلس النواب اذ ان الاتفاق بالاعلان الدستوري عن الترتيبات الأمنية جرى تجاهله في بداية 2016 ،وعندما تحرك المجلس الرئاسي
تطوى اليوم آخر صفحات عام 2016 بكل ما حملته من مآسي وهزات وخيبات القت بثقلها على الوضع في المنطقة والعالم ..وسط آمال بان يكون العام الجديد اقل وطأة وخيبة ...وان ينهي قرابة ست سنوات من الحروب والدمار .
لاقت المبادرة لتي طرحها وزير الخارجية الامريكي جون كيري امس الاول لإحياء عملية السلام بين الفلسطينيين وكيان الاحتلال الاسرائيلي ترحيبا عربيا لم يخل من التشكيك في مدى الالتزام الدولي والمحلي بتنفيذ الخطة التي احتوت على 6 نقاط هامة قال كيري انها «رؤية شاملة»
مثلت حادثة اغتيال السفير الروسي في انقرة في التاسع عشر من الشهر الجاري مفترقا على غاية من الاهمية لمسار الازمة السورية بكل تعقيداتها ..فخلافا لتوقعات الكثيرين بان تعطي هذه العملية الشرارة لانطلاق الحرب العالمية الثالثة ، ساد هدوء لافت في خطاب الطرفين الروسي والتركي
غادر نحو 55 ألف مهاجر، لم يتأهلوا أو رفضت مطالبهم للحصول على اللجوء، ألمانيا طوعا، في الفترة بين جانفي ونوفمبر 2016، بزيادة 20 ألف عن العدد الإجمالي للذين غادروا طوعا في 2015.