شوون عربية و دولية
اندلعت في ضواحي العاصمة الفرنسية مظاهرات شبابية أدت إلى استعمال العنف و تخريب واجهات بعض المحلات وإحراق عدد من السيارات و ذلك ما بين 12 و 13 فيفري. جاءت هذه الاضطرابات عقب عملية تأكد من الهوية من قبل فريق من الشرطة تحولت إلى اعتداء عنيف على الشاب الفرنسي «ثيو ل.».
وأضافت نفس المصادر بان لقاء حفتر والسراج جرى بحضور رئيس لجنة الأزمة الليبية رئيس أركان حرب الجيش المصري محمود حجازي وتم الاتفاق بين الرجلين على إعادة تشكيل المجلس الرئاسي ليكون برئيس ونائبين ،وتشكيل حكومة ازمة مصغرة دون وجود السراج
لقد كتبت منذ أيام بأن سوريا تمر بمرحلة صعبة جداً وخطرة، وسط غموض يكتنف مستقبل الحل السياسي للأزمة السورية، وعلى ضوء الدعوة لعقد مؤتمر جنيف بحثاً عن حل سلمي وسياسي لها والمقرر انعقاده في العشرين من الشهر الجاري برعاية الأمم المتحدة
تتواصل ردود الافعال المتضاربة حول إعلان حكومة الانقاذ برئاسة الأخواني خليفة الغويل بعث جهاز الحرس الوطني و تنظيم استعراض عسكري للجهاز المستحدث وسط طرابلس ، حيث اعتبر المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق من خلال بيان تلاه المتحدث باسم
من المنتظر ان تشهد مدينة جنيف جولة جديدة من المحادثات بين النظام السوري ابتداء من يوم 20 من الشهر الحالي ، وسط آمال بان تفتح هذه الجولة الطريق نحو تسوية حقيقية لأحد اكثر الملفات تعقيدا في المنطقة. وتلقي الانقسامات في صفوف المعارضة بثقلها
اعلن الرئيس الامريكي دونالد ترامب انه يدرس اعداد مرسوم جديد بخصوص الهجرة بعد تعليق القضاء العمل بمرسومه الاول.
استعــــــــادت الدبلوماسية الروسية جزءاً هاما من بريقها الذي افتقدته لأعوام على خلفية تداعيات انهيار الاتحـــــــاد السوفياتي والمساعي الغربية لتقزيم النفوذ الدولي لروسيا التى تعتبر الوريث الشرعي للاتحاد السوفياتي، وفي حين سعت «موسكو» خلال العام المنصرم الى لعب دور فعال على صعيد
كشف المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة مارتن كوبلر خلال تقريره و احاطته لمجلس الأمن الدولي حول اخر تطورات الازمة الليبية بان سنة 2017 الحالية ستكون سنة القرارات الهامة لليبيا .
رهانات عديدة تواجه سلام فياض بعد ان وقع اختياره من قبل الامين العام للأمم المتحدة انطونيو جوتيريش ليكون مبعوث المنظمة الدولية القادم الى ليبيا ..ويبدو ان طريق فياض الى طرابلس لن يكون معبدا فالصعوبات التي تعترض طريقه بدأت قبل تثبيت قرار تعيينه ..اذ اعلنت نيكي هيل
«تركيا تحاول إنشاء منطقة آمنة في سوريا مع تجنب إغضاب روسيا»