شوون عربية و دولية
تحركات الرئيس التركي أردوغان خارج حدود بلاده وتدخلاته العسكرية والاقتصادية والسياسية وفي شؤون الدول الأخرى تجعل الكثيرين
كشفت الوطنية للنفط أمس عن تعرض حقل الشرارة النفطي الخاضع لسلطة حكومة الوفاق إلى هجوم مسلح من طرف مجموعات
قَلَبَ التَدَخُلُ التركيُ العسكريُ القويُ المتكون من فرقاطات على السواحل وطائرات مسيرة والعديد من الضباط الأتراك وآلاف المرتزقة
يزيد انتشار فيروس كورونا من تعقيد المشهد في سوريا كما في باقي دول العالم على صعيد التداعيات الخطيرة على الإقتصاد وأيضا
يشهد الملف الليبي متغيرات متسارعة سواء على صعيد الوضع العسكري أو على الصعيد السياسي نظرا لتداخل مواقف واستراتيجيات
لشهر جوان دلالة خاصة في تاريخ الصراع العربي الاسرائيلي ففيه حدثت أعتى الحروب التي انهزم فيها العرب وارتبط هذا الشهر بالنكسة
في إطار الزيارة التي قام بها الرئيس قيس سعيد إلى باريس، صرح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن «اللعبة الخطيرة»
تغيرت حسابات الرئيس أردوغان تجاه مصر بعد تصعيد الأخيرة لهجتها وإعلانها عن أي تدخل مباشر لها في ليبيا باتت تتوفر له الشرعية الدولية،
لم تتمكن الديبلوماسية الألمانية سواء من خلال زيارة وزير الخارجية أو من خلال تصريحات المستشارة أنجيلا ميركل نفسها وبالتعاون
عقدت كل من الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا مباحثات نووية في فيينا يوم أول أمس لم تكن نتائجها في مستوى انتظارات الرأي العام الدولي،