شؤون دولية
فاز المرشّح الجمهوري دونالد ترامب الأربعاء 9 نوفمبر 2016 برئاسة الولايات المتحدة الأمريكية ب276 صوتا من أصوات المجمع الانتخابي مقابل تحصل الديمقراطية هيلاري كلينتون على 218 صوتا.
اكّد د. عبد الحميد صيام الباحث في الشؤون الأمريكية والمحاضر في مركز دراسات الشرق الأوسط بجامعة «رتغرز بنيوجرسي» في حوار لـ«المغرب» أنّ الانتخابات الأمريكية الحالية هي الأسوأ والأكثر سلبية في تاريخ الذاكرة الشعبيّة الأمريكية ، معتبرا أنّ الأقرب إلى البيت الأبيض
اختار الناخبون الأمريكيون أمس الثلاثاء رئيسا للبلاد من بين المرشحين الديمقراطية هيلاري كلينتون ومنافسها الجمهوري دونالد ترامب وذلك لخلافة باراك أوباما في البيت الأبيض بعد فترتين رئاسيتين له . وبحكم فارق التوقيت بين دول العالم العربي (من ضمنها تونس) والولايات المتحدة الأمريكية
تشكل انتخابات 8 نوفمبر الأمريكية حدثا كونيا لما للدولة العظمى الأولى من دور على الساحة الدولية من حيث تواجدها السياسي والعسكري والاقتصادي والثقافي في مفاصل العلاقات الدولية وتأثيرها على مجريات الأحداث في مختلف القارات. ويتضح من خلال برامج و مواقف المرشحين للرئاسة
وصف الرئيس الأمريكي باراك أوباما المرشح الجمهوري دونالد ترامب بأنه تهديد للولايات المتحدة والعالم. وفي كلمة أمام تجمع انتخابي في ولاية نورث كارولينا، قال أوباما إن التقدم الذي تحقق خلال سنوات حكمه الثمانية سوف يُقضى عليه ما لم تنتخب هيلاري كلينتون لرئاسة أمريكا.
أظهر استطلاع جديد للرأي أن نصف الجمهوريين سيرفضون نتيجة انتخابات الرئاسة الأمريكية إذا فازت المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون.ووصف المرشح الجمهوري دونالد ترامب مرارا الانتخابات الرئاسية المقررة في الثامن من نوفمبر بأنها مزورة وقال
قالت صحيفة «لكسبريس» الفرنسية، إن الأمين العام للحزب الاشتراكي الحاكم جون كريستوف كامباديلي، اتهم حزب اليمين المتطرف بإثارة الشغب، وأنه هو المحرض الحقيقي لتظاهرات رجال الشرطة التي اندلعت منذ ما يقرب من أسبوع، وذلك بالتحالف مع بعض قادة الشرطة
لثلاثة أيام خلال الأسبوع أقدمت نقابات الشرطة الفرنسية، و في مقدمتها نقابة “أليانس” ذات التوجه اليميني الراديكالي، على تنظيم مظاهرات احتجاجية ضد أعمال العنف التي يتعرض لها أعوان الأمن و الشرطة عند قيامهم بمسؤولياتهم في حفظ الأمن العام، خاصة بعد العدوان
أعلنت رئيسة الحكومة الاسكتلندية نيكولا ستورجن، يوم الخميس 13 أكتوبر في افتتاح مؤتمر الحزب القومي الأسكتلندي، نيتها تقديم مشروع استفتاء جديد حول استقلال بلادها وذلك ردا على خطاب الوزيرة الأولى البريطانية تيريزا ماي حول مخطط المفاوضات للخروج من الإتحاد الأوروبي.
قالت صحيفة «واشنطن بوست» إن جهود المرشح الجمهوري المتزايدة لتقويض الانتخابات الرئاسية الأمريكية بالحديث عن تزويرها.