مفيدة خليل
افتتاح فضاء «فينوس» للفنون بماجل بلعباس هنا تسري في عروقنا دماء المقاومة...وسنقاوم من أجل الفن
«لا أرتدّ حتى أزرع في الأرض جنّتي.. أو أقتلع من السماء جنتها» هكذا قال غسان كنفاني، مقولة عمل بها المسرحي بلال علوي وقرر ألاّ يرتد عن حبه للمسرح ويستميت في دفاعه المستديم عن حلمه ليكون في مدينته ماجل بلعباس فضاء ثقافي خاص يكون حاضنة للإبداع
المشهد الثقافي بقبلي ينتظر تحقيق الوعود: تغيّر الوزراء وتعدّدت الوعود فمتى التنفيذ «؟
تعيش مدينة دوز من ولاية قبلي على وقع الدورة الحادية عشرة لمهرجان دوز للمسرح العربي، تظاهرة مسرحية افتتحت فعالياتها منذ يومين لتقدم لجمهور المنطقة مجموعة من العروض وحفل افتتاح حضره 600 متفرج لمواكبة عرس الفن الرابع بالجهة، مهرجان تشرف
بعد أخذ ورد أنجزت الدورة 60 لمهرجان «عرس الطبل» بغمراس: مدينة غمراسن احتفت بآلة الطبل والسياحة الثقافية
في اطار مشروع تونس بلد الفن وبتمويل من مؤسسة «المورد الثقافي» بعد خمسة اشهر من التاجيل والانتظار ينجز مهرجان عرس الطبل بغمراسن في دورته الحالية، تظاهرة كان من المزمع انجازها منذ ماي الفارط وقبل 24 ساعة من انطلاق المهرجان اجلت انذاك بعد العملية الغادرة
مدينة الفنون بالمنستير وتشكو من نقص الفضاءات والتظاهرات: دُور الثقافة بجمال و قصيبة المديوني و قصر هلال في حاجة إلى التدخل العاجل
أدى الجمعة 14 أكتوبر 2016 محمد زين العابدين وزير الشؤون الثقافية مرفوقا بوفد من الوزارة، زيارة عمل الى ولاية المنستير حيث عاين وبحضور عادل الخبثاني والي المنستير وأعضاء مجلس نواب الشعب عن ولاية المنستير و بحضور ثلة من الإطارات الجهوية الإدارية والأمنية
وقفة احتجاجية غدا السبت للدفاع عن حق المبدع: وعود كثيرة...ومماطلات عديدة والنتيجة لاشيء في ملف الممثلة سعيدة السراي
قدمت الكثير لوطنها، ادخلت البسمة على وجوه التونسيين امتعت جمهور الاذاعات بالعديد من السكاتشات والمسلسلات الرمضانية الممتعة، ورافقت التونسي طيلة سنوات في اعمال رمضانية ينتظرها كل عام ليستمتع، ولكنها اليوم وجدت نفسها وحيدة تصارع مرضا خبيثا اجبرها على الاقامة في المستشفى
بورتريه أحمد الأندلسي «أنا مبدع وأستطيع إنجاز أصعب الأدوار ...
• لو رفعتُ قضية بوزارة الثقافة ستكون في اهمال عيال
بطريقة مختلفة تمكن من شد انتباه المتفرج والمخرجين على حد السواء، في عشرة اعوام استطاع ان يحافظ على نجوميته ويكون حاضرا في الدراما الرمضانية كل عام تقريبا، ألفه المتفرج التونسي وتعود على مشاهدته والاستمتاع بادوار مختلفة ابدع في تجسيدها، هو هيثم
ساحة الفنون...تعود باركينغ
دشّن وزير الثقافة محمد زين العابدين ساحة الفنون بمدنين يوم 25 سيبتمبر 2016، قائلا ان الساحة ستكون فضاء للفعل الثقافي والإبداعي وتكون مدنين مدينة للفنون، ومن «قوّة العام» تجسدت رؤية الوزير وأصبحت الساحة جدّ مكتظة وجمهورها مضمون كامل اليوم تقريبا،
افتتاح «ركن الفنون» بالمعهد الثانوي المقايز بالهوارية: «نحن هنا» و هناك وفي كل مكان لنشر ثقافة المواطنة والنضال بالفنون
نحتاج الفنون ليكون صغارنا أفضل، كل الانشطة الثقافية هي عنوان امل عند التلميذ ورمز لنجاحه، نريد ان يكون المعهد قبلة للحياة وللحلم لا للدراسة فقط، نريد لابناء ارياف تونس ان يشعروا انهم جزء من هذا الوطن وليسوا مقيدين بنظام تعليمي فقط» هكذا قال السيد
افتتاح الدورة الحادية عشرة لموسيقات: «تحت قبة دار البارون ديرلانجي...تتجسّد قدسّية الموسيقى
الموسيقى لغة الشعوب قادرة على توحيد البشر و ان اختلفت أديانهم وعقائدهم ومسمياتهم وهويا تهم فالموسيقى بنغماتها الرقيقة و ألحالنها الساحرة لها القدرة على تفتيت كل الانتماءات وبناء دين واحد و هوية موحدة وانتماء اوحد هو الانسانية، وللإنسانية تشكلت فسيفساء موسيقية زينت قبة دار البارون ديرلانجي ورحلت بالجمهور الى الاندلس.
مشروع «كارنا تونس دارنا» انطلق من مدنين لتفنيد العنصرية: الفن أداة للمقاومة ومسرح الشارع رهان للتعبير عن الحقوق في كل الجهات
«كارنا تونس دارنا» مشروع ثقافي انطلق من أعماق الجنوب التونسي، من حلم تونسيين في ريف مدينة عقارب من ولاية صفاقس حلما أن تكون الثقافة للجميع، وتكون الثقافة الحق الدستوري مكسبا يتحقق فعلا لابناء الجهات.