أقل من 24 ساعة كانت كافية للانتقال من دعوات للصدام والتصعيد الى دعوات للتهدئة٫ في خطابات قادة الاتحاد العام التونسي للشغل، انتقال يبدو انه قد يجنب البلاد ازمة لاحت في الافق بين الحكومة والاتحاد، لكنه كشف عن معادلة جديدة في الساحة السياسية، بعد ان اصطفت حركة النهضة

الحقيقة الّتي لا ينكرها أحد، أن الدولة فقدت الكثير من قوّتها واعتبارها وهيبتها بعد جانفي 2011 وأصبحت ذات نفوذ ما فتئ يتآكل. و سبب ذلك إجتماع ثلاثة عوامل على الأقل ، الأول تخلّي الدولة عن دورها تدريجيا واختيار الماسكين بالسلطة في عدّة فترات تدّخل أطراف من خارج هياكلها الرسمية

قال عضو المكتب التنفيذي للإتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية البشير بوجدي أن تعيين العضو بالمكتب التنفيذي خليل الغرياني وزيرا للوظيفة العمومية والحوكمة «كان على أساس الكفاءة والخبرة وليس على أساس المحاصصة». وأضاف أن الغرياني

كشف وزير الوظيفة العمومية والحوكمة المقال عبيد البريكي، في تصريح إعلامي عن فحوى لقائه برئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي صباح أمس. وقال عبيد البريكي إنّه أطلع رئيس الجمهورية على الأسباب التي دفعته إلى إعلان اعتزامه تقديم اِستقالته من الوزارة وما حّف بها من إجراءات

بداية من الغد الأربعاء غرة مارس 2017 ينطلق منع استعمال الأكياس البلاستيكية في الفضاءات الكبرى نهائيا والذي تم اتخاذه بمقتضى اتفاقية بين المساحات الكبرى ووزارة البيئة تقضي بالتخلي عن الأكياس البلاستيكية.