سياسة
أعلن وزير التكوين المهني والتشغيل عماد الحمامي خلال ندوة حوارية تحت عنوان "المبادرة الخاصة وبعث المشاريع لدى الشباب : الآليات والحلول" انه تم رصد 250 مليون دينار في قانون المالية لسنة 2017 لدفع المبادرة الخاصة مع رصد كل التشجيعات داعيا الشباب
انعقد مساء اول امس الخميس بقصر الحكومة بالقصبة مجلس وزاري مضيق باشراف رئيس الحكومة يوسف الشاهد، وقد خصص للنظر في مدى التقدم في تنفيذ برنامج إعادة هيكلة البنوك العمومية الذي إنطلق إنجازه على إثر عملية تدقيق شامل، كما تداول المجلس الوزاري مراحل البرنامج التنفيذي
يمنح مشروع القانون الأساسي المتعلق بهيئة الحوكمة الرشيدة ومكافحة الفساد لأعوانها صلاحيات الضابطة العدلية التي ستجعل منهم بمثابة شرطة مكافحة الفساد وذلك تحت إشراف القضاء ضمانا للحريات، كما سيتيح المشروع الذي نظر فيه مجلس وزاري امس الجمعة تلقي التصاريح بالمكاسب
تم السبت 25 فيفري 2017 إلغاء عمال وأعوان البلديات بالكاف إضرابهم وذلك، اثر إمضاء محضر اتفاق بين
تعقد حركة مشروع تونس السبت 25 فيفري 2017 اجتماعا عاما مفتوحا بمدينة صفاقس وذلك لطرح مواقف الحزب الأخيرة على المستوى الإقليمي وإستراتيجية الحركة
يبدو أن أهل جبهة الإنقاذ قد وجدوا الحل الأمثل لتجاوز أزمة الإعلان عن جبهتهم الوليدة، بان اتبعوا شعار «دعها حتى تحدث» في ما يتعلق بالانتخابات البلدية وكيفية خوضهم لها، فالعقدة التي حالت دونهم والإعلان عن جبهتهم كانت مسألة الائتلاف الانتخابي،
رويدا رويدا بدأت تتضح معالم الانتخابات البلدية وتاريخ تنظيمها بعد أن تمكنت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات من الحسم في بعض المسائل ذات العلاقة وتحديد روزنامة أولية بلغت شوطها الأخير في انتظار أن تقدمها لرئاستي الجمهورية والحكومة
يعلم العقلاء منّا ، وما أقلّهم هذه الأيام ، أن للانتقال الديمقراطي ثمنا لابد من دفعه وأنّ هذا الثمن يتمثل في تذبذب الدولة وكثرة الاحتجاجات المنفلتة من عقالها واضطراب الآلة الإنتاجية ..وكل التجارب السابقة تشير إلى أنّ هذا الثمن يستغرق أيضا حوالي عقد من الزمن..
يبدو أن الصراع القائم بين الاتحاد العام التونسي للشغل والحكومة بسبب الأزمة الموجودة بين نقابات التعليم ووزير التربية ناجي جلول سيكون أول ضحاياه، وزير الوظيفة العمومية والحوكمة عبيد البريكي الذي عبّر عن نيته الاستقالة من منصبه استقالة
يبدو أنّ بعض الأئمة يعانون من أزمة في اختيار موضوع خطبة الجمعة ولذا رأيناهم يبحثون عن آخر «المستجدات» علّها تسعفهم بمادة تشد أنظار المصلين وتحقق لهم الشهرة المأمولة. وبعد أن شرّفنا بعض الأئمة بجعلنا في مركز اهتمامهم فأفردوا