سياسة
أدى رئيس الحكومة يوسف الشاهد الأربعاء 24 ماي 2017 قليل زيارة تفقد لمقر القطب القضائي المالي لمعاينة سير العمل بالقطب والاستماع إلى مشاغل القضاة والصعوبات التي
يستغرب أغلبهم «نهم» الشبان المحتجّين و«أنانيتهم المفرطة» وعدم مراعاتهم لمصلحة «الوطن» وغلوّهم وتهوّرهم إلى حدّ إلحاق الضرر بالممتلكات العامة، ويسخر البعض من خطاب
تتواتر الأحداث في بلادنا بسرعة جنونية فبعد أن كانت تونس كلّها تحت وقع ما يحصل في تطاوين من أحداث بعضها محزن للغاية كوفاة المغفور له أنور السكرافي والإصابات في
• الموقوفان نقلا إلى مكان غير معلن في انتظار استكمال التحقيقات
حالة الصدمة التي ارتسمت على وجه شفيق جراية وهو يساق والأصفاد بيديه إلى مركز الحرس بالعوينة يوم امس، قد
على اثر الاحداث الاخيرة التى جدت بولاية تطاوين والبعض من الجهات الاخرى على غرار قبلي ومدنين وأدت الى وفاة الشاب أنور السكرافي اصيل معتمدية البئر الاحمر وإصابة
تستعد البلاد لاستقبال شهر رمضان، نهاية الأسبوع الجاري، والذي سيقترن هذه السنة بعدة مناسبات على غرار الامتحانات الوطنية والموسم الصيفي والسياحي، وهي مشغولة بالملف
لم يكن موقف مجلس نواب الشعب من أزمة الكامور وتطور الأحداث في ولاية تطاوين واضحا في ظل صعوبة التعاطي مع هذا الملف، حيث هيمنت الخلافات السياسية ومنطق تحميل
أعلن رئيس مجلس نواب الشعب محمد الناصر صباح أمس في مستهل الجلسة العامة عن تكوين كتلة برلمانية جديدة رسميا تحت عنوان «الكتلة الوطنية»وذلك عملا بأحكام الفصل 36 من
نفت رئيسة الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية وداد بوشماوي ما تداولته بعض وسائل الإعلام الوطنية نهاية الأسبوع الماضي حول ترشحها لتقلد منصب صلب منظمة
أجلت الدائرة الجنائية لدى محكمة الاستئناف بسوسة أمس النظر في قضية مقتل رئيس الاتحاد الجهوي للفلاحين والمنسق العام لحركة نداء تونس بتطاوين، لطفي نقض، إلى يوم 26 سبتمبر