سياسة
طالبت النقابة الوطنية للصحافيين وزارة الداخلية بفتح تحقيق في حادثة إيقاف فرقة أمنية أمس الإثنين لصحفي بإذاعة «الديوان أف أم» خلال تغطيته لتحرك احتجاجي أمام المدرسة الابتدائية بحي البحري بولاية صفاقس والاعتداء عليه ماديا مما تسبّب للصحفي في أضرار جسدية.
أعلن وزير الصحة سليم شاكر أمس الإثنين أنّ الوزارة ستطلب عقد مجلس وزاري مضيق للنظر في إمكانية التعجيل بضخ موارد مالية تقدر بـ770 مليون دينار في ميزانية المستشفيات العمومية والصيدلية المركزية
قال وزير الصناعة والمؤسسات الصغرى والمتوسطة عماد الحمامي أمس الاثنين ان الحكومة تقدمت في تنفيذ مختلف قراراتها لفائدة ولاية تطاوين من خلال اعلان شركة البيئة والغراسات والبستنة بتطاوين نهاية الاسبوع الماضي عن النتائج الأولية لانتداب 1200 عون و 300 إطار والاعداد لانتداب 500 شخص بالشركات البترولية خلال نوفمبر 2017.
ينفّذ أعوان البريد التونسي اضرابا عاما يومي الثلاثاء والإربعاء المقبلين احتجاجا على تراجع الإدارة ووزارة الإشراف على إتفاق مبدئي بخصوص تعديل المسار المهني وفق ما أكده لـ«المغرب» الكاتب العام للنقابة العامة للبريد حبيب الميزوري.
مباشرة بعد تسلمه مهامه على رأس وزارة الداخلية بعد التحوير الوزاري الذي قام به رئيس الحكومة يوسف الشاهد مؤخرا، شرع لطفي براهم في ترتيب البيت الداخلي للوزارة عبر القيام بتعيينات جديدة شملت عدة
يبدو ان المصادقة على قانون المصالحة كان كافيا ليوحد «المعارضات» في الشارع هذه المرة، حيث الغيت الحدود بينهم في الميدان وتلاحمت أجسام قادة الأحزاب لتشكل صفا واحدا يتبع خطى شباب مانيش مسامح،
لم ينته الجدل حول المصادقة على قانون المصالحة الادارية الاسبوع الماضي وتواصلت ردود الافعال من قبل مكونات المجتمع المدني والمنظمات والجمعيات الى غاية الامس.
لا يزال المشهد البرلماني غامضا إلى حد الآن، حيث لم يتم الحسم في معضلة الهيئة العليا المستقلة للانتخابات أمام تعدد الفرضيات، بعد مراسلة مجلس نواب الشعب للهيئة من أجل تحديد الأعضاء المعنيين بالتجديد. إشكالية الهيئة
يعيش العالم كلّه اليوم تحت ما يسمى بالحقائــــــق البديلــة
«Les vérités alternatives»
أي بعبارة أوضح منظومة لا تنتمي في جوهرها للحقيقة وإن أخذت
قام عدد من نشطاء حملة «مانيش مسامح» الرافضة لقانون المصالحة الادارية أمس السبت بطرد رئيس حزب تونس الزيتونة عادل العلمي ومنعه من المشاركة في المسيرة التي انتظمت عشية أمس بشارع الحبيب بورقيبة،