سياسة
صفير الانذار الذي شهدته البلاد امس شمل مجلس نواب الشعب، فبداية من صباح امس عاشت اروقة قصر باردو اجواء تخوّف من مزيد انتشار فيروس الكورونا
يخطئ من يعتقد أن بلدا ما قد تسرب إليه فيروس الكورونا بشكل محدود إلى حدّ الآن - هو بلد قد نجا من هذا الوباء العالمي الجديد.
تسابق تونس كما بقية دول العالم خطر وباء فيروس كوفيد 19/ الكورونا المستجد ، بتدابير وإجراءات وقائية تهدف
ازداد عدد المصابين بفيروس الكورونا في البلاد يوما بعد آخر بالرغم من أن الوضع حسب تأكيد رئيس الحكومة الياس الفخفاخ مازال
عقدت وزارة الصحة امس ندوة صحفية لتوضيح بعض النقاط المتعلقة بالإجراءات المعلن عنها من قبل رئيس الحكومة
من المنتظر ان تُصادق لجنة التحقيق البرلمانية في حادثة عمدون الاسبوع المقبل على تقريرها النهائي حول ملابسات الحادثة والجهات
استقبل الرأي العام بشيء من الارتياح و التخوف و الخشية في نفس الوقت، الإعلان عن الإجراءات الوقائية الاستباقية
انتظر التونسيون يوم امس كلمة رئيس الحكومة الياس الفخفاخ لمعرفة ما قررته حكومته من اجراءات لمنع استشراء تفشي
مع تزايد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا وتمدده في شتى بلدان العالم، إجراءات وقائية استباقية يتم اتخاذها بين الحين والآخر
على اثر انتشار فيروس كورونا في تونس، أصابت حالة من الهلع المواطنين حيث أقبلوا على المواد الغذائية والمستلزمات الطبية والأدوية