سياسة
نشر اتحاد الايفرواريين في تونس يوم أمس بيانا اعلن فيه عن تعرض عدد من الافارقة من جنوب الصحراء الى اعتداءات متفرقة
لا زالت الأزمة السياسية متواصلة ولا توجد أية بوادر أو مؤشرات نحو انفراج أزمة التحوير الوزاري التي دخلت شهرها الثالث،
تعددت تدوينات الامين العام المساعد للاتحاد العام التونسي للشغل في الآونة الأخيرة للرد على بيان منظمة الاعراف الذي استغرب
يحاول مجلس نواب الشعب تحسين صورته بنشر إحصائيّات عمله التشريعي والرقابي الذي يغطّي عليه مُناخ الفوضى والعنف والخلافات
بقلم: لطفي عيسى
أستاذ التاريخ الثقافي بجامعة تونس
لا ينبغي لقارئ هذه الأسطر الموضوعة في حق مؤلَف صلاح الدين البرهومي الموسوم بـ «الدولة الوطنية التونسية وتدبير التنوع السياسي
تعود الأزمة السياسية في مظهرها الأخير إلى ما قبل سبعة أشهر أي منذ الخطوات الأولى لتشكيل حكومة المشيشي حيث انفرط حبل الثقة
مزج الاتحاد العام التونسي للشغل «ارتياحه» بإعلان الرئاسة لالتزامها بمبادرة الحوار الوطني بـ«الحذر» وبمنح الرئاسة
• رئيس الجمهوررية قبل بـ«تفعيل» الحوار ومن الضروري أن ينطلق في الأسبوع المقبل
اقنع المكتب السياسي للتيار الديمقراطى امنيه العام غازي الشواشي بالتراجع عن الاستقالة من الامانة العامة ومن الحزب ،
عند مراجعة ما كتب خلال العشر سنوات الماضية عن الأوضاع في تونس ، يمكن استعمال الأرشيف لنشر مقال مطابق لحالات
تسعى لجنة الصحة الى الخروج بنسخة جديدة لمشروع قانون متعلّق بحقوق المرضى والمسؤولية الطبية المثير للجدل، حتى لا تنتهي إلى