سياسة
بسبب تملص سلطة الاشراف من تعهداتها دخل اعوان الديوانة التونسية في تنفيذ سلسلة من الوقفات الاحتجاجية في كامل
نتحدث في تونس عن «الإصلاحات الموجعة» منذ سنة 2014 على الأقل ونقصد بها عامة التحكم أو التقليص في الإنفاق العمومي من بوابات
في صورة تنفيذ الجامعة العامة للبلديين لإضراب بـ3 أيام خلال شهر مارس الجاري، سيعيش التونسيون مرة أخرى على مشاهد تراكم النفايات والفضلات
تعطلت عدة خدمات اساسية بسبب الإضراب اوعدم مباشرة أعوان بعض المؤسسات الوطنية لعملهم بسبب تعطل اتفاقيات ومن هذه المؤسسات الصناديق الاجتماعية
أعلن محافظ البنك المركزي، مروان العباسي، أمس عن إحالة ملف البنك الفرنسي التونسي على القضاء وذلك للنظر في إمكانية تفليسه وإصدار حكم بالتصفية والحل
في ظل هيمنة السياسي على البلاد، قليلا ما تفرض احداث اخرى نفسها على المشهد التونسي على غرار الحدث الاخير المتعلق بقرار البنك المركزي الانطلاق
نتيجة لإقتطاع إدارة المجمع الكيميائي التونسي من الأجور، بعد تنفيذ إضراب بيومين، بصفة رأى فيها المعنيون بالاقتطاع صبغة «إنتقامية»
انطلقت عملية تجميع الجالية التونسية المقيمة في اوكرانيا من اجل اجلائها وذلك اثر وصولها الى البلدان المجاورة على غرار رومانيا وبولونيا استعداد لإرسال طائرات لجلبها الى تونس.
رغم مرور 7 أشهر على قرار اتخاذ الإجراءات الاستثنائية وما تبعها من قرارات وأوامر رئاسية أثارت جدلا واسعا في البلاد، يواصل رئيس الجمهورية قيس سعيد
مع أي إضراب ينفذه البلديون، تظهر صورة تراكم النفايات..مشهد من المرجّح ان يعيشه التونسيون خلال شهر مارس الجاري في حال ذهاب الجامعة العامة للبلديين