سياسة
مثلت الزيارة التي قام بها رئيس الجمهورية قيس سعيد إلى العاصمة البلجيكية بروكسيل للمشاركة في القمة الأوروبية– الإفريقية مناسبة مهمة وفارقة له،
اتضح من خطاب رئيس الجمهورية قيس سعيد في بروكسال خلال اليومين الفارطين، انه اختار ان يدافع عن سياساته العامة المتبعة منذ اعلانه
في التشريعية
الدستوري الحرّ و«حزب قيس سعيّد» ثم البقية
• 67 ٪ لا يدلون بنوايا تصويتهم
من معاني نسبة التصويت لحزب غير موجود
في الرئاسية
قيس سعيّد يحلّق مجددا
• 29 ٪ لا يدلون بنوايا تصويتهم
• 50 ٪ تونس تسير في الطريق الصحيحة
• التشاؤم غالب عند النساء والطبقة الشعبية والشباب
• أولويات التونسي اقتصادية واجتماعية بالأساس
بقيادة المدرسة العليا الخاصة للهندسة والتكنولوجيا التطبيقية(IHE-ESPITA) وبدعم من الجمعية التونسية للفضاء(TUNSA)
اختار رئيس الجمهورية قيس سعيد القمّة الأوروبية الإفريقية المنعقدة في العاصمة البلجيكية بروكسيل للردّ على خصومه ومعارضيه وعلى الاتهامات الموجهة
رغم انغلاقهم عن من هم من خارجهم وابتعادهم عن دائرة الضوء وعن الحضور العلني والفعلي في المشهد السياسي، الا ان «تنسيقيات»
سيقع في الساعات القادمة الاعلان عن تركيبة المكتب التنفيذي الجديد للاتحاد العام التونسي للشغل الذي سيظم 15 عضوا من بينهم - على الأرجح -
مازلت اصداء حل المجلس الاعلى للقضاء ثم المرسوم المتعلق بمجلس اعلى مؤقت تأخذ حيزا هاما من الاخبار المتداولة وقد اتصلت جريدة «المغرب»
يبدو أن قضية «عقود اللوبيينغ» لحركة النهضة حملت تطورات جديدة بعد أكثر من سنة من الجدل والأبحاث والتساخير،