وهو ما اعتبرته الجبهة تهديد لحرية العمل السياسي والحق في حرية الاجتماع والتعبير، لتعرب عن استنكارها لما قام به " بضعة أنفار من ميلشيات " وتدعوا عموم المواطنين والمواطنات الى المشاركة القوية في المسيرة التي قررت جبهة الخلاص الوطني تنظيمها يوم 14 جانفي 2023.
هذا وقد تعرض رئيس الجبهة نجيب الشابي إلى الاعتداء بالعنف اللفظي أثناء مناوشات مع أنصار قيس سعيد.