سياسة
72 ساعة فقط كانت كافية لتحدد حركة النهضة موقفها من إلياس الفخفاخ وخياراته في قيادة مشاورات تشكيل الحكومة.
بعد جولة من اللقاءات الأولية مع عدد من الأحزاب، 10 أحزاب، ورؤساء المنظمات الوطنية والشخصيات الوطنية ومجموعة
لم تكن الحادثة الاولى -وان اختلفت الطرق- والتي يسلط فيها، عنف مادى أو سياسي بالتحريض السب والشتم التي تصدر
تمثل تطورات الوضع في ليبيا وتداعياته على الامن الوطني لتونس أحد أهم الملفات التي تحظى باولوية لدى اللجان التشريعية
كيف سيكون المشهد البرلماني لو جرت الانتخابات التشريعية غدا؟ لقد حصلت تحولات هامة وأساسية على التوازنات السياسية
أصبح تداول اسم رئيس الجمهورية قيس سعيد في الأيام الأخيرة، ملفتا، إلى درجة أن غير العارف بالشأن التونسي،
• درجة الرضا العامة (راضي جدا مع راضي إلي حدّ ما) على الرؤساء الثلاثة:
قيس سعيّد: 70،3 ٪ - يوسف الشاهد: 35،4 ٪ - راشد الغنوشي: 17،5 ٪
نوايا التصويت في الانتخابات التشريعية والرئاسية لو حصلت اليوم تعطينا صورة جديدة مختلفة إلى حد بعيد عن المشهد الحالي خاصة
خلال ندوة صحفية نظمتها امس مؤسسة سبر الاراء «سيغما كونساي» بعنوان «سيغما اوبن 2020 » قدمت خلالها مؤشرات وإحصائيات حول الوضع السياسي
منذ الثلاثاء الفارط، انطلق رئيس الحكومة المكلف الياس الفخفاخ في مشاوراته التي شهدت ثلاث محطات مهمة من مرحلتها