سياسة
يبدو ان الإستقالات من الاتحاد الوطني الحرّ بسبب تراكم الخلافات او بالاحرى توجه الحزب نحو المجهول قد تذهب بالحزب الذي كانت نتائجه خلال الإنتخابات التشريعية الماضية مفاجئة فتموقعه كقوة ثالثة في المجلس التشريعي لم يُوجد له اي تفسير فلا هو بالحزب المهيكل ولا هو بحزب
أسابيع قليلة تفصلنا عن موعد المؤتمر العاشر لحركة النهضة ولئن نجحت في تجاوز العديد من النقاط الخلافية لاسيما الفصل بين الجانب الدعوي والسياسي والإعلان في المؤتمر عن ولادة حزب سياسي وطني يختص في الشأن العام والشأن السياسي ولا علاقة له من قريب أو بعيد بالنشاط الدعوي
أعلن نائب رئيس مجلس نواب الشعب عبد الفتاح مورو الثلاثاء 12 افريل 2016 أن وعكة صحية تسببت في عدم حضور محافظ البنك المركزي الشاذلي العياري في أشغال الجلسة العامة المخصصة للنظر في مشروع القانون المتعلق بضبط النظام
انتقد فرع الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان بصفاقس الشمالية، ما وصفه بـ«المغالطات» التي تضمّنها البلاغ التوضيحي الذي أصدرته وزارة الداخلية يوم السبت، بشأن التعاطي الأمني مع المحتجّين والموقوفين في أحداث جزيرة قرقنة على خلفية فك اعتصام بمحيط شركة «بتروفاك»، وتعذيب أحد الموقوفين الأربعة.
طلب النائب أحمد السعيدي عن حزب المبادرة الثلاثاء 12 افريل 2016 في انطلاقة الجلسة العامة من رئيس مجلس النواب تحمل المسؤولية بخصوص انتظار النواب انطلاق الجلسة لساعات إضافة إلى احترام الوقت الذي فيه احترام للمجلس و وصف ذلك
متابعة للأحداث التي تعيشها جزيرة قرقنة على خلفية فك اعتصام عمال شركة بيتروفاك بالقوة وقرار إيداع أربعة من أصحاب الشهائد العليا بالسجن تحولت «المغرب» على عين المكان يوم السبت 9 أفريل 2016 لتغطية آخر المستجدّات.
بمجرد نزولنا
“ الجنون هو أن تفعل ذات الشيء مرةً بعد أخرى وتتوقع نتيجةً مختلفةً” هذه الكلمات لصاحبها البارت اينشتاين، يبدو أنها الأنسب لوصف سياسة حكومة الحبيب الصيد اليوم لإخماد الاحتجاجات الاجتماعية في جزيرة قرقنة. وكأنها لم تستوعب بعد فشلها في تهدئة احتجاجات سابقة عالجتها بذات الطريقة.
من أسبوع إلى آخر يتضح للجميع – بمن فيهم أهل الحكم وأكبر مسانديه – بان شيئا ما لا يسير على الطريق القويم في تونس...
ينفذ أعوان الطريق السيّارة تونس وادي الزرقاء، اليوم الثلاثاء 12 أفريل الجاري وقفة احتجاجية أمام إدارة شركة المقاولات الإيطالية. نبيل العرفاوي أحد الأعوان المحتجّين أكّد لـ»المغرب» أن سبب احتجاجهم هو عدم حصولهم على أجورهم في المواعيد المحدّدة، وطرد البعض
علمت « المغرب « من مصادر أمنية أن وحدات التوقي والتصدي للإرهاب بإقليم الحرس الوطني بالقصرين تمكنت خلال اليومين الفارطين من إيقاف 4 عناصر (3 شبان و فتاة) يشتبه في تكوينهم لخلية للتعاون مع المجموعة الإرهابية المتحصنة في مرتفعات «مغيلة» القريبة