عاد ملف الاتفاق الممدد بين تونس وصندوق النقد الدولي، أمس الاثنين، الى الواجهة حيث كان على جدول أعمال اجتماع

يوم أمس حدّد الناطق الرسمي باسم المحكمة الابتدائية صفاقس 1 في تصريح لإذاعة «موزاييك أف أم» عدد الجثث التي

حرص قادة الاتحاد العام التونسي للشغل والمنظمات الشريكة له على القول بأن الصياغة النهائية لمبادرتهم للإنقاذ

لم تخل فعاليات اجتماعات الربيع لمجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي،

كلما استؤنف الحديث عن مبادرة الحوار الوطني التي ترعاها المنظمات الاجتماعية الأربع، إلا وكنا أمام معضلة سياسية تتمثل في الإجابة عن سؤال محدد

تسارعت التطورات المتعلقة بالملف التونسي في أروقة الاتحاد الأوروبي خلال الأيام الفارطة، لتصل إلى مرحلة الإعلان الصريح

تواترت خلال الأيام الفارطة الأخبار المتعلقة بتواتر انقطاع المياه ليلا في عدد من المدن التونسية،

لأشهر عديدة واسابيع طرح النقاش حول هل نحتاج فعلا الى اتفاق مع صندوق الدولي لنغادر مربع الازمة المالية .

لم يكشف تصريح جوزيب برويل مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي عمّا هو مجهول لدى التونسيين، أزمتنا المالية استفحلت وباتت تهدد الاقتصاد والمالية العمومية بالانهيار،

شهد شارع الحبيب بورقيبة يوم أمس، بمناسبة الذكرى الـ 67 للاستقلال، توافد أنصار حراك 25 جويلية