انطلق العد التنازلى لموعد الانتخابات التشريعية وتجرى الاجواء السياسية والاجتماعية على عكس تيار هذه الانتخابات اذ تتوسع دائرة المقاطعة لهذا الموعد الانتخابي

كجميع الملفات الحارقة الاجتماعية او البيئية او الاقتصادية او السياسية لا حلول ولا تواصل مع المواطنين من قبل السلطة وملف تكدس النفايات في صفاقس ليس استثناء

لا توجد حلول جذرية لأزمة النفايات في صفاقس إلا بالمصبات العشوائية وذلك رغم ما نتج عنها كوارث بيئية خلفت توترا واحتقانا لدى متساكني المدينة امام صمت وزارة البيئة والدولة.

بين يوم وآخر تضع الهيئة العليا المستقلة للانتخابات نفسها محل انتقادات وجدل وتشكيك في قراراتها، ففضلا عن تصريحات اعضائها المتضاربة بين الفترة والأخرى

أفرزت أشغال المؤتمر الوطني الثامن للرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان الذي التأم يومي 12 و13 نوفمبر الجاري انتخاب هيئة مديرة جديدة متكونة من 15 عضوا

تفصلنا اسابيع عن موعد الاقتراع للانتخابات التشريعية المقررة 17 ديسمبر الا ان عدة محطات هامة لم تكتمل بعد ومنها القرارات الترتيبية المتعلقة بتمويل الحملة الانتخابية

حراك 25 جويلية من ضمن الاحزاب والجمعيات والمنظمات القلائل التى اختارت المشاركة في الانتخابات التشريعية المقبلة، وقد رفضت بعض الاحزاب

نشرت امس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات بلاغا حول تسجيل حصص التعبير المباشر الخاصة بالمترشحين المقبولين اوليا للانتخابات التشريعية المقبلة مما اثار استغراب

في إطار مبادرة «الميتر» التي أطلقتها منظمة «أنا يقظ» منذ سنة 2014 وبعد مرور سنة على تولي رئيسة الحكومة نجلاء بودن لمهامها،

تعيش مدينة جرجيس على وقع فاجعة غرق قارب الهجرة غير الشرعية وذلك امام عدم لامبالاة الدولة تجاه اوجاع الاهالي الذين فقدوا ابنائهم