مفيدة خليل
مسرحية «حرب طروادة» لروجي عساف: حارب كما تشاء وتيقن أن السياسي وحده المستفيد
الاه للجمال واخر للحب والاه للحرب واخر للنار وثالث للبحار وخامس للصيد ، يبدو انه ومنذ الازمان الغابرة
مسرحية صابرة لمكرم السنهوري: «اعفس على الشوك وتمرّد راك تونسي»
عن الذاكرة نتحدث، عن الحب نروي ونكتب، عن الوطن نحبكُ أجمل القصص وأحلى الشذرات، عن قوة الصحراء وجمال حكايتها وسحرها واسرارها
مسرحية حضرة حرة من سوريا: «كن ما تريد يا وطن فنحن جوعى اليك...»
انتظرنا أيها العالم، مهلا لا تسرع الخطى فلازلنا نلملم شتات النفس وتشتّت الروح، انتظرنا أيها العالم فأرواحنا المنهكة
بورتريه «شباب المغرب» سيف الدين الجلاصي: سأحياً كما تشتهي لغتي أن أكون... سأحيا بقوة هذا التحدي.
تونسي عشق هذا الوطن، آمن بأن الفن سلاح للمقاومة، تونسي الروح والانتماء وعالمي التكريم والجوائز، من تونس انطلق حلم جسده في وطنه
«المسرح الصغير» بمدنين مهدد بالغلق؟ «آش تعمل الحلمة الكبيرة في بلاد البيبان المسكرة»
هناك يزرعون بذور الحلم، وهنا يحاولون جاهدين اجهاض كل نفس حالم، هناك في الهامش ينحتون في صخر الجهل والتصحر الثقافي
«تياترو موبيل» أول مواليد مسرح «الدشرة» للعام 2018: سنقطع هذا الطريق إلى آخره... إلى ما بعد آخره... فليس للحلم آخر
«كن قويا وابتسم وكانّك لم تتأذى، كن قويا وابتسم وحاول ان تصنع لأحلامك طريقا استثنائيا، كن قويا واصنع لنفسك مجدها،
«ريكاب» سنة من الثقافة: 2017 تميّز الشباب و معهم الوزير بقراراته المرتجلة
انتهى العام 2017، حاملا معه أحداثا ثقافية و محطات اضاءت المشهد المعتم في وطني، مشهد ثقافي تأثر بالعديد من الأحداث في العام 2017
ملف «المغرب»: نساء مبدعات في الجهات «أنا مرا.. أنا القمرة.. أنا الثورة وهذا يكفي»
هنّ الوطن، هنّ الثورة، هنّ شعلة الحرية ، هنّ الابتسامة الصادقة والدمعة الاصدق، هنّ الابداع، هن نساء بلادي اللواتي اخترن مدنهنّ ليبدعن،
في عيد ميلاد «مسرح الفلاّقــة» بجبل سمامة: أنا مصمم على بلوغ الهدف..فإمّا أن أنجح.. وإمّا أن أنجح
«الأمل هي تلك النافذة الصغيرة، التي مهما صغر حجمها، إلا أنها تفتح آفاقاً واسعة في الحياة ،وهناك يسكنهم امل متجدد في الانسان وقدرته
ملف «المغرب»: الحركة المسرحية في الجهات كما يراها أبناؤها نحلم.. نتعب.. لكن نحتاج لقرار سياسي لننجح ...
وضعتهم الجغرافيا بعيدا عن المركز، التاريخ ايضا يدوّن انهم اختاروا مدنهم البعيدة وولاياتهم لينتجوا حركة مسرحية مقاومة،