
شراز الرحالي
أمن تونس المائي على المحك: أزمة موسمية أم هيكلية
مخزون السدود عند الخط الأحمر وتراجع بأكثر من 430 مليون متر مكعب : الوضعية حرجة منذ سنوات ووزارة الفلاحة تقوم بتقييم الوضعية المائية والإشكاليات المطروحة !!
في انتظار نتائج اعتماد قانون الاستثمار الجديد: ارتفاع ب1.7 % في الاستثمار الأجنبي وتواصل تراجع الاستثمار في الطاقة وتحسن في الخدمات
سجلت حصيلة الاستثمار الأجنبي خلال الأربعة أشهر الأولى من العام الجاري ارتفاعا طفيفا قدر ب 1.7 % مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي وقد توزع الاستثمار بين تراجع في الحقيبة ب 18.2 % وارتفاع في الاستثمار الأجنبي المباشر بـ 2.3 %،
بلغ حجم الاستثمار الأجنبي المباشر
بعد تحذير وزارة الصحة من مخاطر بعض الألعاب: منظمة الدفاع عن المستهلك وإدارة حفظ الصحة تؤكدان تسجيل إصابات يومية في صفوف الأطفال
يتجدد تحذير وزارة الصحة ومكونات المجتمع المدني كل سنة وتزامنا مع الأعياد بخصوص الألعاب التي تعرض في الأسواق وتمثل خطرا على صحة الأطفال .
بالإضافة إلى تحسن في الأسواق التقليدية وإمكانية استقبال 7 ملايين سائح: عودة السوق البريطانية رغم تواصل حظر السفر وتراجع السوق الروسية
تشهد السياحة التونسية هذا العام عودة تدريجية في جل مؤشراتها من ليالي مقضاة وعائدات القطاع وأعداد الوافدين وهو ما يمكن ان يكون دافعا لتحسين النمو الاقتصادي في ماتبقى من السنة باعتبار ان تراجع القطاع في السنوات الأخيرة اثر في الاقتصاد ككل.
من الملاحظات الايجابية
بين مطالبة الوكلاء بتحرير القطاع وتحجج الإدارة بالخوف من إغراق السوق: سوق السيارات يسجل ارتفاعا بــ 22 % خلال الأشهر الخمسة الأولى من 2017
سجل سوق السيارات في تونس خلال الأشهر الخمسة الأولى بيع 20.198 سيارة مسجلا ارتفاعا بـ22 % مقارنة بنهاية العام 2016. هذا الارتفاع يسجل في فترة يطالب فيها وكلاء السيارات في تونس بتحرير توريد السيارات مقابل العمل
بعد تسجيل 6.5 مليار دينار عجز تجاري للأشهر الخمسة الماضية: 6 بلدان تساهم ب4.8 مليار دينار
تعمل تونس في هذه الفترة على اتخاذ جملة من الاجراءات للتحكم في العجز التجاري ومن بين هذه الإجراءات بالترفيع في المعاليم الديوانية على المنتجات الاستهلاكية غير الاساسية و
غياب أي مؤسسة تونسية في تصنيف «فوربس»: تراجع ملحوظ للشركات التونسية المدرجة في البورصة
مازالت المؤسّسة التونسية تبحث عن تموقعها في محيطها الإقليمي بعد الاضطراب في أدائها في السنوات الماضية بسبب تصاعد وتيرة الاحتجاجات والمطالب الاجتماعية. وقد أدى تذبذب الأداء إلى تراجع مكانة
منذ بداية السنة الى 13 جوان الجاري: نزول الدينار 4.6 % مقابل الدولار و13.4 % مقابل الأورو
يواصل الدينار التونسي انزلاقه أمام العملات الرئيسية تأثرا بالوضع الاقتصادي المحلي والخارجي، وحالة عدم الاستقرار التي تعيشها العملة المحلية مازالت مستمرة.
بسبب ضعف الادخار وتواضع الصادرات: رقم قياسي جديد لتدخل البنك المركزي لإعادة التمويل
تتواصل الضغوط على الأوضاع المالية في تونس حيث يسجل من يوم إلى آخر تراجع في احد مؤشراتها الأمر الذي يدل على تواصل حالة عدم الاستقرار المستمرة منذ نحو ست سنوات.