رياضة
نجاح الترجي في تدعيم تركيبة الاطار الفني بأسماء اضافية على غرار التراوي و الشعباني تزامن مع رحيل اخرى حيث كانت البداية مع المدرب المساعد اسكندر القصري الذي سبق ان اكد في حوار له مع «المغرب الرياضي» ان قرار رحيله اختياري و ليس بالإجباري و ان رغبته
بعد أن حسمت لجنة الطوارئ بالاتحاد الدولي لكرة القدم ‘الفيفا’ في الشكاية التي قدمتها مصر من أجل العودة إلى التصنيف الأول لمنتخبات القارة السمراء بعد أن حلت في المستوي الثاني وجاءت تونس في المستوي الأول ليعلن ‘الفيفا’ موعدا استثنائيا لإعلان ترتيب استثنائي
• الملعب التونسي في حاجة الى رجل من طينة المرحوم الهادي النيفر كلامه قليل وفعله كثير
يخطيء من يدعي ان هبوط الملعب التونسي كان وراء ناقوس الخطر الذي عجل بالدعوة الى جلسة عامة انتخابية والحال انه لم تمر الا اشهر قليلة عن انتخاب الهيئة الحالية ... فمشاكل الملعب التونسي هيكلية بالأساس وهي من إرث سنين لكن تلاحق المسكنات الهى اهل
شهدت نهائيات كأس العالم سنتي 2010 و2014 وجوهاً أفريقية مألفولة، حيث كانت القارة السمراء ممثلة بكل من غانا والجزائر ونيجيريا والكاميرون وكوت ديفوار في نسختي جنوب أفريقيا والبرازيل على حد سواء. وبعد انكشاف معالم دور
في اطار سياسة الدولة للتخفيض من الواردات حماية للمدخرات من العملة الصعبة وحتى يستعيد الدينار التونسي عافيته تقرر منع انتداب اللاعبين ةالمدربين الاجانب في الرياضة التونسية وان كان الاستثناء للاعبين الوافدين من بلدان المغرب العربي
علم 'المغرب ' أن المدرب الهولندي رود كرول ووكيله اتصلا بأحد مسؤولي النادي الإفريقي لمعرفة مصيرهما نهائيا مع الفريق رغم أن عقد المدرب الهولندي يتضمن بندا ينهي إقامته في نادي باب الجديد في صورة عدم العبور إلى دور المجموعتين لرابطة الأبطال ليكون الرد بأن سليم الرياحي اتخذ القرار بعدم مواصلة التجربة مع الهولندي ومنح الفرصة
اصبحت وضعية الثنائي حسين الراقد و محمد علي اليعقوبي معقدة للغاية بعد رفض الاول ا لمقترح الماد الذي تقدمت به هيئة المؤدب قصد التمديد لموسم اضافي فيما طالب اليعقوبي الذي كان الموسم الماضي على قائمة المغادرين في الترفيع من مستحقاته بعد استفاقة الجولات الاخيرة التي ضمن خلالها كانا اساسيين في تشكيلة السويح و هي شر وط قوبلت من ا دارة ا
تجلت ر غبة تو نس في تحقيق المزيد من الذهب الاولمبي من خلال ما تلاحق من مجالس وزارية من اجل توفير الحوافز المالية منها بالخصوص رغم الوضع الاقتصادي الصعب للبلاد.
بدا ان ما اعلنه رئيس مجلس ادارة النادي الافريقي من استقالة هو مجرد استراحة ليعود اثرها الى حيث يريد ولن يزيحه احد الى ما يريد و ما يشاء فقد وفر الرجل لنفسه بوابة يخرج منها الجميع ولا يدخل منها الا هو فمن يريد رئاسة الافريقي ما عليه الا بمهر قدره 14
لا حديث في الشارع الرياضي بمدينة قابس إلاّ عن موضوع مستقبل هشام السيفي مع الفريق فهناك من روّج ان المهاجم المذكور طالب بمبلغ مالي مشط وهو ما عطل المفاوضات فيما أكدت بعض المصادر أن باب التفاوض لا يزال مفتوحا بين الطرفين من اجل تمديد إقامة السيفي