مليارا مع تامينها بالبنك ليثبت ما بحوزته من مال وهذا شرط صعب في زمن يعسر فيه الكشف عن الثروات في ظل ما يتلاحق من شعار «من اين لك هذا ؟»
الا اذا كنت من اثرياء ما بعد 14 جانفي... وهذا واقع تونس ولم يعد غريبا شرط الرياحي اوجد الافريقي في مازق يعسر الخروج منه الا اذا اجبر «شعب الافريقي (هكذا يسمى جمهور الافريقي)» الرياحي على الغاء الفصل التعجيزي فمن يجرؤ على التصريح انه بحوزته 14 مليارا سيكون محل ملاحقة جبائية ومكبلات الاقتصاد نجدها جاثمة على الرياضة في تونس.
ان صح السيناريو فان الامر يصبح أقرب الى «الكافيشانطا»
عمك طاهير