رياضة
تتواصل تحضيرات المنتخب التونسي لكرة القدم في الملعب الاولمبي بسوسة ضمن استعداداته للتباري الاحد القادم امام المنتخب الغابوني
رغم تحفظ الولايات المتحدة الامريكية بشأن بعض الاوضاع الأمنيّة في تونس مما ادى الى تأجيل التصويت فإن تونس فازت بحق تنظيم مونديال الكرة المصغرة سنة 2017.
سيكون يوم 30 أكتوبر القادم موعد الجلسة العامة الانتخابية للجامعة وفقا للقرار الذي تم اتخاذه خلال المكتب الجامعي المنعقد مساء يوم 29 أوت الجاري. وستدور فعاليات هذه الجلسة العامة الانتخابية في مدينة المنستير التي سبق أن احتضنت سابقا الجلستين العامتين العادية والخارقة للعادة
لا حديث في الشارع الرياضي بحمام الأنف إلا عن المفاوضات الجارية بين هيئة نادي حمام الأنف ونظيرتها في النادي الصفاقسي بخصوص انتداب فريق عاصمة الجنوب لصانع العاب فريق بوقرنين عمر زكري خاصة أن الشق الأكبر من جمهور نادي الضاحية الجنوبية يرفض التفريط
يبدو أن سيناريو صفقة يوسوفا مبينغي التي ألغيت في لحظاتها الأخيرة لأسباب مالية سيتكرر مع النجم الساحلي في سعيه لانتداب المهاجم الدولي الانغولي «آري بابل» خاصة ان ناديه بريميرو دي اغوستو الانغولي قد طالب بمبلغ يقارب 3 مليارات وهو ما اعتبرته هيئة النجم مبلغا
تألق العديد من الاسماء خلال نهائي الكاس امام النادي الافريقي على غرار انيس البدري والفرجاني ساسي و غيلان الشعلالي ... جعل جماهير الترجي تطلق مسابقة لاختيار نجم اللقاء وقد استغرق الاستفتاء 48 ساعة ليستقر الرأي على متوسط الميدان غيلان الشعلالي حيث كان الترتيب على النحو التالي :
تقدم فريق مولدية بجاية الجزائري بشكوى للإتحاد الدولي لكرة القدم ضد النادي الصفاقسي بعد إنتداب اللاعب السنغالي محمد واليو ندوي.
واصل الصفاقسي مساعيه لتعزيز صفوفه بعد رحيل لاعبين بارزين عن النادي بضمه المهاجم علي القربي من شبيبة القيروان لمدة ثلاثة مواسم. ويأمل النادي الصفاقسي في أن يضيف القربي المزيد من الخطورة على هجوم الفريق بعد رحيل هدافه النيجيري جونيور أجاي للانضمام إلى الأهلي المصري
لطفي عبد الناظر راحل من النادي الصفاقسي لا محالة... ففي بقائه ضرر للفريق الذي دخل مرحلة من الضيق غير مسبوقة... والحالة تلك خروجه انفع له وان اصر على تاجيله لكن لا يدري ان كل تاجيل فيه تاجيل لإعلان الاصلاحات؟
فكل تأجيل يزيد الغموض حول مصير النادي...
كم كبير من التقلبات عاشها النادي الصفاقسي في اليومين الأخيرين بخصوص الترشح لرئاسة الهيئة المديرة وان تلاحقت الاسماء بشكل رسمي او لمجرد «بلونات اختبارية» ولئن تم في البداية طرح اسم محمد أمين السلامي فان الاخير سرعان ما قرر التراجع عن الترشح للرئاسة