رياضة
تسبب فيروس كورونا المستجد في توقف المنافسات الرياضية في شتى أنحاء العالم في شهر مارس الماضي حتى ظهرت العديد
يجمع الجميع أن كأس العالم هو أقوى مسابقة كروية في منظومة الساحرة المستديرة حيث تعد المشاركة في نهائيات المونديال تتويجا
في الوقت الذي لا تزال فيه الجامعة التونسية لكرة القدم تنتظر الضوء الاخضر من السلط المختصة لاعطاء اشارة عودة الحياة الى الملاعب بعد ايقاف
سيكون الإستحقاق الانتخابي لأقوى هيكل كروي في القارة السمراء مثيرا وللمتابعة خاصة أن الكواليس تؤكد أن الحوار سيكون
في السنوات الاخيرة باتت اخبار الخطايا المالية الصادرة عن الاتحاد الدولي لكرة القدم ‘فيفا’ ضد الاندية التونسية كالملح الذي لا يغيب عن اجواء المشهد الكروي
على الرغم من الصفقات الرائعة والمدوية التى عقدتها العديد من الأندية فى الصيف الماضي إلا أن هؤلاء اللاعبين لم يكونوا على المستوي المأمول
اعلن وديع الجريء رئيس الجامعة التونسية لكرة القدم في تصريح اعلامي قبل ايام عن السيناريوهات المحتملة لعودة النشاط الرياضي
لئن اسدل الستارفي منتصف شهر مارس الماضي على المكتب المسير الجديد للجامعة التونسية لكرة القدم بانتخاب وديع الجريء لفترة نيابية ثالثة،
بعد التحركات الأخيرة من الجامعة التونسية لكرة القدم بإعلان موعد منتظر للإستئناف نشاط الرابطة المحترفة الأولى أواخر شهر ماي
من العودة التدريجية الى التمارين الى إجراء الفحوص ووضع الأقنعة والكمامات الواقية تدابير انطلق تطبيقها