ثقافة و فنون
ما أعذب أن نتعثر بالفن «صباحا، مساء ويوم الأحد»، وكم هو جميل أن نعانق الجمال دون موعد سابق أو»سبق إصرار وترصد»...هكذا كانت منحوتة زبير التركي المثبتة على حائط المقر المركزي للبريد في صفاقس تهدي فسحة من النقاء ولحظة من الصفاء للرائحين
شباب من مناطق مختلفة عشق الفن و اتخذه دينه في الحياة، شباب يؤمن بقوة رسالة الموسيقى وأهمية الفنون عشق النغم التونسي واللحن البدوي والخطوة التقليدية فأبى الا ان يغامر من اجل الفن وينخرط في مشروع فني راقص عنوانه «النجمة».
تحتضن غدا الخميس 3 مارس مدينة نابل المهرجان المغاربي للكسكسي الذي تنظمه جمعية نكهة بلادي
في نهاية الاسبوع المنقضي احتضن فضاء دار الثقافة بشنني من ولاية قابس الملتقى الاقليمي للمباريات المدرسية بين المدارس الابتدائية بمشاركة مندوبيات توزر وقبلي وصفاقس 1 و مدنين وصفاقس 2 وتطاوين وقفصة بالاضافة لقابس والذي نظمته المندوبية الجهوية للتربية بقابس
«قرطاج»، عنوان لكوميديا موسيقية من تصور وإخراج جلال دومة، عرض كانت فيه السطوة للجسد للحركة للرقص وللغة الصامتة، لوحات مختلفة من تصميم الكوريغراف ياسين دومة و سارة العيني كانت مطية للسفر الى عام 841قبل الميلاد والتجول في تاريخ تونس القديم ودفع المتفرج لاستحضار تاريخ هذه الارض
تشرف وزيرة الثقافة الأستاذة سنية مبارك بأحد النزل بالعاصمة يوم 5 مارس الجاري على افتتاح أشغال يوم دراسي تنظّمه الوزارة حول» الاستثمار الخاص والرعاية في القطاع الثقافي»وفي برنامج هذا اليوم الدراسي 3 جلسات تسلّط كل جلسة الضوء على زاوية من هذا الموضوع...
هنا تونس: رواية 2084 للجزائري بوعلام صنصال... لا بدّ أن يُسحب الإسلام من الإسلاميين قبل نهاية العالم
هل يمكن أن تتحد الأديان السماوية الثلاثة: اليهودية والمسيحية والإسلام في مجلس ديني أعلى وأكبر.. وتؤسس دولة شمولية تيوقراطية كبرى..؟
وقع خيار المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (ألكسو) على الممثل التونسي ظافر العابدين لمنحه لقب "سفيرا للنوايا الحسنة في مجال الفنون".
في إطار نشاطها الثقافي لهذه السنة ،تقدم خلال منتصف شهر مارس المقبل بدار الثقافة محمد المرزوقي بدوز جمعية مساعدة الصم (فرع دوز) العرض ما قبل الاول لعملها المسرحي الجديد «هويّة» دراماتورجيا
هذه المرة كان الأمر مختلفا وللقصة شأن آخر... فبعد أن اعتدنا صورا مستفزة ومخجلة ومثيرة للسخط لمعاناة المرضى وهم «يتسوّلون» الحياة في رواق مستشفيات لا تبالي بإنسانية الإنسان وتساوي ما بين المريض وكتلة اللحم «العليلة» المرتمية في وهن ووجع على الأرض، أو في الركن أو في الممشى أو في