ثقافة و فنون
الجنون يجمعنا، فجميعنا مجانين في قرارات ما، جميعنا لنا نصيب من الخبل ومرض العظمة احيانا، كلّ منا يرى انه الافضل
الفن وسيلتهم للدفاع عن حقوق الطفل وتكريس الحق في الثقافة الذي يضمنه الدستور التونسي، الفنون جميعها أداة
في كل عام نحتفل بشهر التراث ويحلّ الشهر الموعود وينتهي دون إنجاز يذكر ولا أثر يبقى! ولكن يبدو أن هذه السنة قد جاءت بالمختلف
الأمور الحادثة للصائم منها ما يفطر ومنها من لا يفطر:
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله طيب لا يقبل إلا طيبا،
حديث ورد فيه دعاء يَرويه أحد أكَابِر الصحابة وعُظَمَائِهم الذين حَفظوا القرآن وكانوا من بَين كَتَبَتِه،
«إِنَّ الله وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِّيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً»
الحقيقة الرابعة: البصيرة شرط في الدعوة:
دلالات الزمن كثيرة في القرآن ولعلّ كلمة «اليوم» تعرف أكثر تداولا فلفظ اليوم يُعبَّر به عن وقت طلوع الشمس إلى غروبها.
مِن أسمائِهِ الشَّريفة، «بُشرَى»، صلى الله عليه وسلم، فهو بُشرى للمؤمنين بِالرحمة والرضوان، والنَّجاة من النيران،