ثقافة و فنون
لازالت المهرجانات والتظاهرات الثقافية والفنية والمسرحية بمدينة توزر تعاني من عديد الصعوبات والمطبات لعل أهمها انعدام فضاءات العروض في مركز الولاية
سهرة من الزمن الجميل، موعد مع الاغنية التونسية الممتعة كلمة ولحنا، لقاء الذاكرة والذكريات وتقديم مشعل الفن الى جيل جديد شغوف بالتجديد والتميز،
بعد «ثورة الياسمين»، داست تراب تونس أقدام غريبة عن حضارتها وعن تقاليدها متناقضة مع نموذجها المدني والحداثي ...وفي مطار تونس قرطاج
من الخردة و بقايا المصانع و المهمل من الصناعة ومشتقات الحديد تفنن في ابتكار أشكال فنية على هيئات متعددة ..هي لعبة فن الاستعادة و الرسكلة على نحو فني متخير..
بعبق الفن التونسي الخالص وبروح الحنين للزمن الذهبي للأغنية التونسية، اختتمت فعاليات الدورة 56 لمهرجان الحمامات الدولي بعرض
كادت حجارة مسرح قرطاج الأثري أن تبكي ألما وحسرة بسبب الإساءة إلى تاريخها العريق واستباحة هيبتها في لخبطة
«الصيف ضيف» مثل شعبي تونسي يعتبر الصيف ضيف غير ثقيل يرحل بسرعة، لكن الصيف بالنسبة للمهتمين بالمهرجانات الصيفية يتحول
في محاولة لتعريف نفسها تقول لمياء نويرة بوكيل: «لشدّما كان السؤال عن مسيرتي الحياتيّة والأدبيّة يحرجني، فأنا حين أنظر إلى ما خلّفه العظماء للإنسانيّة،
تعيش منطقة المقرن بولاية زغوان من 17 إلى 23 أوت الجاري على ايقاع فعاليات الدورة الثالثة لمهرجانها الصيفي الذي تنظمه بدعم من المجلس الجهوي
أحيت «مجموعة الفنان عبد الكريم اللواتي في ليلة المهاجرين 3» ليلتها الحصرية هذه الصائفة في معتمدية قبلاّط من ولاية باجة بدعم من وزارة الشؤون الثقافية