ثقافة و فنون
طوبى لمن امنوا انّ الوطن يحتاجهم ويحتاج أفكارهم في هذه الفترة الصعبة، طوبى لمن فكروا في المصلحة الجماعية وخيروا المصلحة
المعتذر، قصّة قصيرة للكاتب التشيكي الأصل، فرنسيّ المنشأ ميلان كونديرا وصاحب العديد من الأعمال الأدبية الهامّة مثل: الحياة في مكان آخر،
صعبة هي الحياة زمن الحجر على الفنان الذي يعيش من فنه ووجد نفسه مجبرا على الالتزام بالحجر بعد انّ ألغيت كل التظاهرات الثقافية
«الرسم طريقة أخرى لكتابة المذكرات، الرسم طريقة أخرى لنقل تفاصيل الواقع وجزئيات اليومي من خلال الريشة التي تصادق
أيها الجائع إلى الحرية تناول كتابا فالكتاب سلاح معه تخرج مع صفحاته من وجع الجدران وتستطيع التجوال بحرية في قصص الاوّلين وحكاياتهم، تستمتع بمناظر
تقدم مرصد رقابة بطعن لدى المحكمة الادارية ضد قرار وزيرة الشؤون الثقافية بمنح تراخيص استثنائية لمؤسسات الانتاج السمعي والبصري
«قرار صادم» و«قرار ضدّ مصلحة الدولة» و«قرار استفزازي لأصحاب المهن والمحلات الصغرى» و «هل الوزارة تريد التضحية بالفنانين والتقنيين؟»
ذكريات رمضان زمان، مسلسلات الطفولة وأفلام كانت تمرر مساء كلّ سبت، حفلات موسيقية مميزة وأخرى كانت حلم المتفرج جميعها
عاشق الكتاب والكتب، عالمه أوراق وأقلام وكلمات حبّرها مبدعون من كل البسيطة، عشقه للكتب كان منذ النعومة، منذ الطفولة أحب عوالم
«الحب، دين الشمس، دين الماء، دين الأرض، الحب، دين لا يموت لأجل شعب أو بلاد أو ألاه، الحب لا يأتي من الأعلى ولا ينمو بأرض،