ثقافة و فنون

هو من بين المهتمين بالأدب الموجه للأطفال وفي رصيده قصص كثيرة كما عمل إضافة إلى التدريس في مجال الإدارة والإعلام بنوعيه المسموع (الإذاعي) والمكتوب في الدوريات.

بعد أن كان أصدر فيما مضى ومنذ التسعينات أربع مجموعات شعرية وهي على التوالي: «أفراح مختلسة (1992) – صباية مختصرة (1994) – صفير الوقت (1996) – غميس الغمام (1997) يبدو أنّ الشاعر

تفتتح جمعية «تونس والسلام»، ثقافة - فنون وابداع» موسمها الثقافي في مدينة قصرهلال من ولاية المنستير من خلال تظاهرة ثقافية فنية وُضعت تحت شعار ”شوارع الفنون ، قصرهلال» وذلك يوم 04 مارس القادم بعدد من الفضاءات المغلقة والمفتوحة خاصة.

لأنهم كانوا استثنائيين ولأنهم لا زالوا عنوانا لتميز الاغنية التونسية ولأنهم مدرسة فنية كبيرة جد محترمة تعلم فيها كل من «يغني صحيح» ولأنهم كانوا نبراس الاغنية التونسية وأساتذة تتلمذ على الحانهم الكثيرون ولان الاعتراف بما قدموه واجب ستهدى اليه

على ناصية الحلم وقفن وقاتلن... وعلى كفّ التحدي رسمن خطوط الحياة والنجاح... وعلى منّصة الفن والإبداع صعدن في كبرياء وشموخ واعتزاز بالذات... هنّ السينمائيات التونسيات، هنّ النجمات المتألقات في سماء الفن السابع والقاطفات دوما لزهور الانتصار

يعلن الكتاب عن نفسه في الغلاف بأنه «صور من يوميات معتقل سياسي» ، وهي في الحقيقة بعض صور من بعض يوميّات سجين توالت فترات اعتقاله وامتدّت على سنوات. وهل يمكن لكتاب مهما كثرت صفحاته أن يحوي كلّ الأحداث السّجنيّة بما احتوته

انطلقت المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بولاية بنزرت في توظيف ساحة الفنون التي دشنت منذ ايام حيث برمجت مجموعة من الفقرات التنشيطية على مستوى ساحات الفنون وذلك ضمن تظاهرة انطلقت فعالياتها يوم امس 3 فيفري الجاري وتختتم يوم 5 فيفري

ثلاثتهم فرسان للكلمة الحرة الصادحة بكل معاني الحرية والوجيعة، اختاروا اللهجة العامية للتعبير عن قضاياهم التي تشغلهم واختاروا العامية لانها اقرب للمواطن فنحتوا أسماءهم في سجل المناضلين المقاومين بالكلمة الصادقة والجريئة، مصريان وتونسي أحبّهم المواطنون العرب

قبل موعد المهرجانات الصيفية والنسائم البحرية من المنتظر أن تحلّ الفنانة ماجدة الرومي بتونس لإحياء حفل فني يوم 18 مارس المقبل بالقاعة المغطاة برادس في لقاء بجماهيرها العريضة المتشوّقة لسماع قديمها وجديدها على حدّ سواء... وبعد ألبوم «غزل»

• اشارة من «مذكرات الشابي»:
« أنا رجلٌ عَصَبيّ لا أتحمّل الذُلّ ولاَ أسْتطيع أنْ أخمـِد غَضبي فتنْجلي الثّوْرَة عن شَيءٍ جَميل جدا... الله أدرى بنتاِئجه» ( السبت 18 جانفي 1930).

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115