ثقافة و فنون
في كل عام نحتفل بشهر التراث ويحلّ الشهر الموعود وينتهي دون إنجاز يذكر ولا أثر يبقى! ولكن يبدو أن هذه السنة قد جاءت بالمختلف
الأمور الحادثة للصائم منها ما يفطر ومنها من لا يفطر:
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله طيب لا يقبل إلا طيبا،
حديث ورد فيه دعاء يَرويه أحد أكَابِر الصحابة وعُظَمَائِهم الذين حَفظوا القرآن وكانوا من بَين كَتَبَتِه،
«إِنَّ الله وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِّيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً»
الحقيقة الرابعة: البصيرة شرط في الدعوة:
دلالات الزمن كثيرة في القرآن ولعلّ كلمة «اليوم» تعرف أكثر تداولا فلفظ اليوم يُعبَّر به عن وقت طلوع الشمس إلى غروبها.
مِن أسمائِهِ الشَّريفة، «بُشرَى»، صلى الله عليه وسلم، فهو بُشرى للمؤمنين بِالرحمة والرضوان، والنَّجاة من النيران،
كتاب « الجامع في السنن والآداب والحكم والمغازي والتاريخ »، للشيخ الإمام الفقيه الحجة « أبي محمد عبد الله بن أبي زيد القيرواني الملقب بمالك الصغير (ت386 هـ) »، ختم به مختصره على المدونة.
فإن من أعظم القربات وأفضل الطاعات التي ندب إليها ديننا الحنيف إطعام الطعام.