ثقافة و فنون
سجلت وجوه ثقافية عديدة وشخصيات فنيّة كثيرة حضورها في أشغال اليوم الدراسي حول النسخة الأولية لمشروع القانون المتعلق بالفنان والمهن الفنية. وقد كان من بين هؤلاء الحضور الفنان ونائب مجلس النواب علي بنّور الذي صرّح لـ»المغرب» بأن مشروع هذا القانون
استئناسا بالتجارب المقارنة واستنادا إلى دراسات علمية واعتمادا على الاتفاقيات والمعاهدات الدولية... توّصل فريق عمل متكوّن من حقوقيين وفنانين وخبراء إلى ضبط مشروع قانون جديد يتعلق بالفنان والمهن الفنية. وقد قدمت، يوم أمس، وزارة الثقافة والمحافظة على التراث النسخة الأوّلية
مثّلت الترجمة أهمّ نشاط للمعهد منذ إحداثه سنة 2006 وبلغ إجمالي عدد إصداراته 107 عناوين، عدا ما هو قيد الترجمة. ولئن توجّه المركز أكثر إلى الترجمة إلى اللغة العربية من غيرها من اللغات فإنّه لم يتوان عن الترجمة إلى اللغات الأجنبيّة الأخرى (فرنسيّة –انكليزيّة –إيطاليّة –إسبانيّة –ألمانيّة).
فضاء الأحداث غرفة عمليات، مريضة وسط الأجهزة وبمجرد ان تفتح عينيها يدخل البوليس للتحقيق معها، لا تقدر على الاجابة، كلما زاد تساؤله ازدادت معه ذكريات الفتاة وتدافعها، حديث عن العلاقة بين الأمني والمواطن، امني لا يرحم فتاة منهكة داخل غرفة العمليات ويريدها
هنّ الامل وهن العمل والعزيمة وهن الأصل، هن الوطن والأرض ورمز الكرامة والحياة، المرأة في اليوم الثالث للفيفاك كانت محور الأفلام المشاركة في المسابقتين الوطنية والدولية، لهن توجهت كاميرا المخرجين بالتحية وقدمت لجمهور الفيفاك أجمل الصور عن أجمل النساء الكادحات الصامدات.
يفتت كتاب «زعامة المرأة في الإسلام المبكّر بين الخطاب العالِم والخطاب الشعبي» للدكتورة ناجية الوريّمي، ما تكلّس من فهم مغلوط يستنقص من صورة المرأة الزعيمة في الإسلام، وتحاول الباحثة أن تفكك العديد من المعطيات التاريخية لتبين مدى التشويه التي تعرضت له المرأة الزعيمة، أو تلك الرافضة لسلطة قريش..
توفي يوم أمس الأربعاء، الأستاذ بالجامعة التونسية والباحث في التاريخ الدكتور محمد الطاهر المنصوري عمل الراحل كأستاذ بالجامعة التونسية منذ 1987 وبرتبة استاذ منذ 2001 ودرس بجامعات مختلفة كمتعاقد و كأستاذ زائر ومحاضر في المملكة العربية السعودية
يرتبط ضيق العبارة عند « النفري « باتساع الرؤية ربما بنفس القدر الذي ضاق به ديكور العمل المسرحي الأخير للمسرحي التونسي «الفاضل الجعايبي» الذي لم يترك للممثلين هامشا كبيرا للحركة ولكنه في المقابل دفعهم إلى أمرين أساسيين هما الشعور بالوقوف على الحافة
في الوقت الذي تناضل فيه دور الثقافة من أجل اكتساب حاسوب أو امتلاك آلة طباعة... تمتد أيدي اللصوص إلى هذه الفضاءات الثقافية الفقيرة بطبيعتها إلى التجهيزات والمعدّات لتستنزف ممتلكاتها البسيطة ورصيدها المتواضع من الآلات... وبعد أن تعدّدت حوادث سرقة دور الثقافة
عاشت معتمدية سيدي علي بنعون من ولاية سيدي بوزيد مساء أول أمس وبمقر ضريح الولي الصالح سيدي علي بنعون المتواجد بمنطقة فراش بالراضية و تحديدا بسفح جبل الساهلة، على وقع حفل افتتاح المهرجان المغاربي للفروسية بحضور أكثر من 50 ألف زائر قدموا من مختلف جهات البلاد و من الدول الشقيقة المجاورة.