ثقافة و فنون
تحتضن ولاية تطاوين يومي 22 و23 أفريل القادم فعاليات « المهرجان الدولي الخوي للأصالة والتراث » في دورته الثانية، الذي تنظمه جمعية المهرجان تحت إدارة الاستاذ
المسرح الوطني: مسرحية «أولا تكون» لأنور الشعافي: إذا اجتاحكم طوفان الحب ... فاقدموا ولا تتراجعوا ...
جمع المجزّء وقرّب شمل المشتّت و قارب بين البعيد ووضع على الركح شخوصا لم تجتمع مطلقا وببراعة و ذكاء استطاع ان يجمعها معا في نص واحد يتحدث عن تونس الآن وينطلق
قد لا يكون اسم محمد فطّومي متداولا كثيرا في الأوساط الأدبية التونسية وهو الذي يكتب في انزواء عن الأعين وبعيدا عن دائرة الضوء... إلاّ أن خروج هذا القاصّ إلى النّور كان من
ترتبط المؤسّسة العسكرية في المعاجم السياسية بمفاهيم أمنية وحربية، لكن في المعجم المعرفي تتجاوز تلك المؤسّسة الواجب البديهي المتمثّل في البعد الأمني، لتضطلع بمهام البحوث الاستراتيجية، والإبداعية، ولعل هذا
تعزز المشهد الجمعوي والثقافي بجزيرة الاحلام جربة بميلاد جمعية جديدة تحمل اسم «جمعيّة مدى للمواطنة والتنمية» بعد حصولها خلال الاسابيع القليلة الماضية على تأشيرتها القانونية وهي جمعية ثقافية تنشيطية،
ان المتتبع للاستعدادات المكثفة لجمعية مسرح الصمود بام العرائس في عزمها لتنظيم المهرجان الدولي لمسرح الطفل في دورته 17 والخامسة دوليا، والتي سيكون موعدها من 12 إلى 15 افريل، بدعم من وزارة
في تمرّد الفيلسوف وتحرّر الكاتب صعد الروائي كمال الزغباني على منصة التتويج في مشهد صنع الحدث، فحتّى وهو يتسلم جائزة البشير الخريف للرواية أبى إلا أن يكون في مروره أمام السلطة والحكومة باعث
شهدت مدينة الرديف، مساء يوم السبت افتتاح ساحة الفنون، في اطار المشروع الوطني مدن الفنون، باشراف المندوب الجهوي للشؤون الثقافية بقفصة هشام الزيدي، وبحضورعدد هام من المبدعين والمثقفين.
أسدل الستار في السابع والعشرين من هذا الشهر والموافق لليوم العالمي للمسرح على تظاهرة «24 ساعة مسرح» بمدينة الكاف التونسية في نسختها السادسة عشرة وسط مواكبة جماهيرية منقطعة النظير نجحت
هم من يصنعون الضحكة على وجوه المشاهدين، هم من ينثرون زهور الفرح اينما حلوا وأينما وجدوا هم الذين يمتعون الصغير والكبير ولكن هل سبق وان طرح السؤال عما يشعرون به؟ او كيف يفكرون وما اوجه