إقتصاد
يعتبر العجز التجاري حديث الجميع في الفترات الماضية والحالية باعتبار الوزن الكبير الذي يمثله في تشكيل التحديات
تختتم اليوم بعاصمة منطقة نينغشيا الذاتية الحكم في الصين ، الدورة الرابعة للمعرض الصيني العربي في ينتشوان التي تنظمها
سجل الدينار التونسي في السنوات الماضية مستويات متدنية أمام العملات الرئيسية (الاورو والدولار) نتيجة عدة عوامل وكان
أعلنت وكالة التصنيف الياباني واستثمار المعلومات (R & I) الإبقاء على تصنيف تونس BB مع آفاق سلبية. وهو التصنيف ذاته
حققت الناقلة الوطنية خلال السداسي الأول من هذا العام نتائج محاسبية متميزة حيث ارتفع رقم معاملاتها بنسبة 3% مقارنة مع نفس
تشهد المؤسسة التونسية للأنشطة البترولية منذ فترة تحركات في صفوف أعوانها المطالبين خاصة بتنظير الأجور بالإضافة الى
لم تكن توقعات التضخم السابقة صائبة فقد تداخلت العوامل المؤثرة في التضخم ولهذا كانت النسبة من شهر الى اخر
حقق الموسم السياحي لهذا العام ولأول مرة منذ أكثر من ست سنوات نتائج مطمئنة في المجمل حيث تجاوز عدد الوافدين الأوربيين
تحظى مناطق التنمية الجهوية أو المناطق المعنية بالتمييز الايجابي بامتيازات وحوافز معلنة ومقننة ويبقى التقييم لمدى فاعليتها أو النجاح
يعد تطور ميزان المدفوعات انعكاسا لعديد المؤشرات لعل ابرزها الميزان التجاري وما يسجله من عجز ومدى التطور المسجل في ميزان الخدمات ومداخيل الشغل