إقتصاد
كانت الشراكة التجارية والاقتصادية التونسية الصينية محور اللقاء الذي جمع قبل ايام بمركز النهوض بالصادرات بالعاصمة
يعتبر البنك المركزي الاحتياطي من العملة الصعبة صمام أمان مالي حيث يتم استخدامها لتلبية الحاجيات الإستراتيجية من السيولة للاقتصاد
بلغ العجز المسجل في الميزان التجاري الغذائي في نهاية السنة الماضية 1.4 مليار دينار وهذا العجز المسجل تأثر إجمالا على امتداد السنة
تواصل شركة اتصالات تونس إصرارها على تقديم أفضل الخدمات لحرفائها ،حيث تجتهد في الاستجابة لمختلف حاجيات حرفائها
انتهت السنة الماضية بعجز تجاري تاريخي على غرار السنوات الماضية ببلوغ حجم 19.4 مليار دينار
عرضت صباح أمس الغرفة المشتركة التونسية الفرنسية للصناعة والتجارة بمقرها المقياس السنوي للوضع الاقتصادي في البلاد والذي أنجزته
رغم الطابع الاجتماعي الذي بني على أساسه قطاع الملابس المستعملة، بإعتبار أن أسعاره تتلاءم مع المقدرة الشرائية للفئات الضعيفة
تساهم مجموعة التغذية والمواد الطازجة بنحو 29 % في نسبة التضخم وتعد المجموعة الأهم بالنسبة الى قفة التونسي ولذلك فان الحديث
تقدم صباح اليوم الغرفة المشتركة التونسية الفرنسية للصناعة والتجارة بمقرها مقياس للوضع الاقتصادي للعام 2019 وآفاق التعاون التونسي الفرنسي
تعتبر كتلة الأجور من الأوزان الثقيلة في كل الميزانيات التي تلت الثورة باعتبار تضاعفها من سنة إلى أخرى وبشكل ملحوظ في عشر سنوات،