إقتصاد
باتت ظاهرة الهجرة عموما وهجرة الأدمغة على وجه الخصوص مثار اهتمام أكثر من طرف في العالم سواء في بلاد الاستقبال
يشهد نمو الناتج المحلي الإجمالي في تونس ضعفا متأثرا بعديد العوامل، أهمها الصناعات المعملية التي تشهد انكماشا
ارتفع وزن الميزان الطاقي في هيكلة العجز في الميزان التجاري وتعد الطاقة من القطاعات التي تتميز بثقل مساهمتها والتي لم تنزل
تقدم موسم الزراعات الكبرى 2019/ 2020 بنسبة 29.5 % وفقا ورد في بيانات المرصد الوطني للفلاحة لشهر أكتوبر
شكل اتفاق الصندوق الممدد الذي يجمع الحكومة التونسية بصندوق النقد الدولي منذ إمضائه في ماي 2016 محور
يعاني القطاع البنكي من عدة إكراهات في الفترة الحالية، وهومايفرض عليه التطور وإعادة النظر في النموذج الاقتصادي الخاص لديه،
شهد الاحتياطي من العملة الصعبة ارتفاعا في الأشهر القليلة الماضية وهو ما مثل مفاجأة سارة للمتابعين للوضع الاقتصادي باعتبار
مازالت الإدارة العمومية تستدعي اهتمام الخاص والعام خاصة في ضوء الحديث المتواصل عن تقدم الدولة في إعادة هيكلة هذا
لم تشهد سنة 2019 الى حدود الأشهر العشرة الاولى منها تعافيا او بوادر تعاف للميزان التجاري للسلع، وبالتوازي مع ذلك
ستنخفض صابة القوارص لموسم 2019/ 2020 بنسبة تناهز 30 في المائة و يعزى هذا التراجع حسب وزارة الفلاحة