إقتصاد
تطارد الأزمات التي يشهدها العالم في السنوات الأخيرة كبرى المؤسسات المالية التي تعول عليها أغلب الاقتصاديات في العالم لمعاضدة جهود الدول على المواجهة
منذ فجر 24 فيفري 2022 -حين أطلقت رصاصة إعلان الحرب في أوكرانيا- كانت كل المخاوف تتمحور حول اتساع رقعة الحرب إلا انه وإلى اليوم مازالت الحرب الروسية الأوكرانية
عبر مدير العمليات بالبنك الدولي Axel van Trotsenburg في تغريدة له عن موقه بتويتر هذا نصها
وسط مخاوف من تداعيات الأزمات وضغوطها الجيوسياسية التي أفرزتها الحرب في أوكرانيا وارتفاع أسعار الغذاء والطاقة وارتفاع معدلات التضخم
«فيتش رايتنغ»: معدل القروض المتعثرة بلغ 11.7 % واستمرارا التّرفيع في أسعار الفائدة يعزز أرباح البنوك
قالت «فيتش رايتنغ» أن أرباح البنوك التونسية في النصف الأول من العام 2022 اقتربت من مستويات ما قبل الجائحة. وفي التقرير المنشور أمس بعنوان ظروف التسيير
تذهب التوقعات الصادرة ضمن قانون المالية للعام الجاري إلى بلوغ خدمة الدين العمومي إلى 14.3 مليار دينار وذلك بعد بلوغها 10.4 مليار دينار خلال السنة المنقضية
تنعكس الأوضاع الاقتصادية والمالية مباشرة على الأشخاص وعلى حياتهم اليومية. فإلى جانب ارتفاع تكلفة المعيشة وتقلص القوة الشرائية للأجور
كان قطاع الفسفاط من بين أكثر القطاعات تأثرا بالوضع العام في البلاد فقد تقهقر الإنتاج إلى مستويات غير مسبوقة ولم تنجح تونس في بلوغ اي من الأهداف المرسومة في بداية كل سنة
تتسع دائرة المخاطر مع صعود عجز الميزان التجاري ،فقد تعمق بأكثر من 60 % مع نهاية أوت المنقضي ،وقد أدى هذا الصعود إلى مزيد تفاقم عجز الميزان الجاري ليبلغ -5.8 % خلال الفترة ذاتها .
دعت منظمة الصحة العالمية ومنظمة العمل الدولية إلى اتخاذ إجراءات ملموسة لمعالجة الشواغل المتعلقة بالصحة النفسية لدى السكان العاملين،