إقتصاد
اهتم مرصد السياحة صباح أمس بموضوع السياحة الفرنسية الواقع والأفاق في ضوء ما تم تسجيله من تحسن جلي في المؤشرات العامة لهذه السوق. وقد أفادت وحيدة جعيط مدير مكتب السياحة التونسي بباريس خلال عرض لها حول هذه السوق في الموسم الحالي التي استعادت جانبا من القها حيث تتوقع ان ينتهي الموسم بتسجيل زيادة عامة على هذه السوق بأكثر من
تتجدد المطالبة بتحسين جودة التعليم وتجويد كفاءة المتخرجين وتلبية احتياجات سوق العمل اذ لا يمكن الاقتصار عن الحديث عن نسبة تمدرس وانخفاض لنسب الانقطاع عن التعليم في ظل حديث اصحاب المؤسسات عن ضعف مستوى التكوين لطالبي الشغل.
الزيادة بمعدل 3 دنانير في تعريفة المياه مرشحة للزيادة مع تصاعد الاستهلاك.... وزيادة مماثلة في السنوات القادمة
سجل الميزان التجاري الغذائي تراجعا في نسبة تغطية الواردات بالصادرات حيث بلغت 70 %، موفى 2017، مقابل 74 % خلال نفس الفترة من سنة 2016 (علما وأن هذه النسبة ناهزت 5ر68 %، موفى جوان 2017).
سجل الدينار التونسي منذ بداية السنة إلى حدود شهر جويلية الماضي نسبة تناهز ال16 % مقابل الاورو ونحو 6 % مقابل الدولار، ويأخذ سعر الصرف للدينار منحى تصاعديا مقابل العملات الرئيسية ( الاورو والدولار) من شهر إلى أخر.
سجلت عائدات التمور المصدرة، منذ بداية الموسم (01 اكتوبر 2016) الى غاية 08 سبتمبر 2017، تطورا بنسبة 20% مقارنة بنفس الفترة من السنة المنقضية لتبلغ 554.9مليون دينار(م د) مقابل 462.5 م د.
بلغت صادرات إنتاج الصيد البحري وتربية الأحياء المائية خلال السبعة أشهر الأولى من سنة 2017 نحو 12.1 ألف طن بما قيمته 247 م.د مقابل 11.5 ألف طن بقيمة 176 م.د خلال الفترة ذاتها من سنة 2016 حيث ارتفعت من حيث الكمية بنسبة 6 % ومن حيث القيمة بنسبة 40 %.
كانت موروثات حكومة الشاهد في 2016 من بين النقاط التي تضمنتها الوثيقة التي قدمت إلى موقعي وثيقة قرطاج لتبرز الحكومة الحالية ما بذلته وتبذله من جهد وما واجهته من تحديات في فترة تسلمها للحكم من نسبة نمو ضعيفة وعجز في الميزانية العمومية ونسبة بطالة مرتفعة وعجز في الميزان التجاري والجاري وضعف الاستثمارات ..
لم يكن موسم التخفيضات الموسمية لفصل الصيف في مستوى التطلعات على الرغم من زيادة عدد التجار المشاركين ب5 % مقارنة بالسنة الفارطة وفقا لما أكده رئيس الغرفة النقابية الوطنية للملابس الجاهزة والأقمشة محسن بن ساسي لـ«المغرب» مشيرا إلى عزم الغرفة على التمديد بأسبوعين إضافيين لموسم «الصولد» حتى يتسنى للتجار فرصة ثانية لإنعاش