إقتصاد
تذكروا جيدا هذه السيدة الألمانية Doris Wetzel ، التي جاوزت سن الأربعين انطلقت أمس الأول من شاطئ جرويسان بالأود، جنوب غربي فرنسا نحو بنزرت في محاولة لقطع مسافة ألف كيلومتر بين تونس وفرنسا بواسطة التزلج الشراعي المعروفة باسم « kitesurf» وهي رياضتها المفضلة والتي تجيدها .وهي سابقة لم يقم بها أحد قبلها وإن من الرجال ، وبهذا
ينطلق اليوم وفد خبراء صندوق النقد الدولي المتكون من 3 أعضاء في زيارة متابعة. وتعد هذه الزيارة هي الثانية وتسبق زيارة بخصوص المراجعة الثالثة من اتفاق الصندوق الممدد والتي ستكون نهاية الشهر الجاري.
كشف وزير الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري، سمير بالطيب، أن صابة التمور لموسم 2018/2017 ستكون «قياسية» اذ من المنتظر أن يتطور الإنتاج بنسبة 26.3 بالمائة مقارنة بالموسم الفارط ليصل إلى 305.251الف طن مقابل 241.666الف طن خلال موسم 2017/2016.
يتواصل العمل على محاولة إدراج السوق الموازية ضمن السوق المنظمة وتشريكها في الدورة الاقتصادية للبلاد,ويتجلى ذلك في جزء منها في محاولة احتواء النشاط التجاري الفوضوي الذي يمارس في الانهج وعلى الطريق العام,حيث تمت تهيئة عدد من الفضاءات التي سيتم من خلالها تنظيم الأنشطة التجارية العشوائية فيما تم هدم وإزالة عدد من الفضاءات المخصّصة
يعد التضخم المستورد من العوامل المؤثرة في استقرار نسبة التضخم في مستويات مقبولة، وامام ارتفاع الواردات من بلدان ترتفع فيها نسبة التضخم فان التحكم فيه صعب مالم يتم ترشيد الواردات وتطبيق الإجراءات المعلن عنها.
جاوزت مداخيل الموسم السياحي المليار يورو في نهاية الشهر المنقضي وهو رقم وإن بدا مثيرا إلى أنه في حقيقة الأمر لا يبدو كذلك إذا ما علمنا حقيقة وضع الدينار التونسي الذي وصل هذه الأيام إلى مستويات لم يعرفها قط حتى في سنة 1986 تلك السنة الصعبة التي مرت منها تونس. عموما حقق الموسم السياحي خلال الأشهر التسعة المنصرمة أكثر من
تشرع بداية من اليوم «سيمونيتا سوماروغا» Simonetta Sommaruga رئيس جهاز العدل والأمن بسويسرا في زيارة رسمية إلى تونس لإطلاق الإستراتيجية المشتركة للفترة 2017 و 2020 وافتتاح المركز السويسري للتعاون والأمن بتونس .
لم يرتق موسم الحصاد إلى مستوى التطلعات على الرغم من تسجيل نسبة تطور مقارنة بالموسم المنقضي بنسبة17 % حيث انتهى الموسم تقريبا بتجميع حوالي 8,1 مليون قنطار مقابل 6,9 مليون قنطار خلال نفس الفترة من الموسم الفارط وبإنتاج جملي بلغ 16.02 مليون قنطار في المقابل تقدر حاجياتنا ب30 مليون قنطار وهو مايؤكد أن فاتورة التوريد
يؤكد عبد المجيد العبدلي أستاذ القانون الدولي والعلاقات الدولية انه لا توجد اليوم أي معلومة حول العدد الحقيقي لمن تم منحهم اللجوء في تونس، مشبها الأمر بأنه سر من أسرار الدولة في الوقت الذي يعد فيه تمكين التونسيين من المعلومة حقا مشروعا، الأمر متعلق أساسا باللاجئين السياسيين خاصة وانه كان قد ظهر في السنوات الأخيرة نوع آخر من اللجوء نتيجة الحروب من سوريا وليبيا ومن القرن الإفريقي.
• 600 لاجئ سوري مسجل ومشروع قانون خاص باللجوء على طاولة رئاسة الحكومة