إقتصاد
مازالت تونس تحت تأثير عاملين خارجين بغض النظر عن المناخ الداخلي. العاملان الأساسيان اللذان
يحتل قطاع الصناعات الغذائية اليوم في تونس مكانة بارزة في النسيج الصناعي الوطني، حيث يساهم هذا القطاع
بعد نتائج مخيبة لموسم القوارص 2017/ 2018 ، ينتظران يستعيد القطاع تعافيه خلال الموسم الحالي حيث تشير التوقعات
لئن إستهدف فتح باب توريد اللحوم الحمراء أمام الخواص تعديل السوق وإيجاد معادلة بين العرض والطلب ،
بعد الانتعاشة التي شهدها الموسم السياحي الماضي اثر تأثره في الفترات السابقة بالوضع الأمني تتوجه الأنظار اليوم إلى الموسم
يبدو أن الاستثمارات السياحية في تونس عادت إليها الحيوية هذه الأشهر الأخيرة بعد أن عاد النشاط السياحي
يعد العجز المسجل في الميزان التجاري من بين الأرقام المخيفة للسنة الماضية والتي تلقي بظلالها على السنة الحالية باعتبار
يتواصل منذ أسبوع إضراب عمال مصنع الخميرة بباجة، الذي تسبب في توقف المصنع عن الانتاج
كانت سنة 2018 دون المأمول بالنسبة إلى إنتاج الفسفاط وذلك للسنة الثامنة على التوالي إذ خابت فيها التوقعات باستعادة نسق
بعد الانتهاء من تنفيذ قائمة الإجراءات التي وقع إقرارها في جوان 2017 والمتكونة من 23 إجراء ،