إقتصاد
شهد الاحتياطي من العملة الصعبة ارتفاعا في الأشهر القليلة الماضية وهو ما مثل مفاجأة سارة للمتابعين للوضع الاقتصادي باعتبار
مازالت الإدارة العمومية تستدعي اهتمام الخاص والعام خاصة في ضوء الحديث المتواصل عن تقدم الدولة في إعادة هيكلة هذا
لم تشهد سنة 2019 الى حدود الأشهر العشرة الاولى منها تعافيا او بوادر تعاف للميزان التجاري للسلع، وبالتوازي مع ذلك
ستنخفض صابة القوارص لموسم 2019/ 2020 بنسبة تناهز 30 في المائة و يعزى هذا التراجع حسب وزارة الفلاحة
نشر أمس المعهد الوطني في الإحصاء نتائج النمو الاقتصادي للثلاثية الثالثة والتي كانت عاكسة للنمو المخيب للآمال في هذه السنة
قدرت وزارة المالية في مشروع قانون المالية للعام المقبل تعبئة 3800 مليون دينار كمداخيل غير جبائية مسجلة بذلك
عادة ما تشهد هذه الفترة من السنة تراجعا في إنتاج الفلاحي باعتبار تراجع إدرارا الأبقار وكانت السنة الماضية قد شهدت فترات
أطلق في مطلع الأسبوع الحالي خلال يوم إعلامي على متن الباخرة «تانيت» بميناء حلق الوادي نظام الاستغلال الآلي للتصرف
يعد قياس الاقتصاد غير الرسمي أو الاقتصاد الموازي أمرا صعبا باعتبار عدم القدرة على حصر الأنشطة وحجم الأموال المتداولة
محمود سامي نابي - باحث وأستاذ جامعي
يتكون القطاع البنكي التونسي من 23 بنكا، وقد وصلت مساهمة الدولة التونسية في جملة رأس مال البنوك