
احلام الباشا
في السنوات القادمة: أكثر من 10 % من الناتج المحلي ضريبة التغير المناخي
بعيدا عن الآثارالبيئية والبشرية للتغير المناخي فإن انعكاسات هذا الأخير تمتد جذورها لخسائر اقتصادية يصعب حصرها وبالرغم من تقرير جامعة «ييل» الأمريكية لسنة 2016 ، ليوم الجمعة حول مؤشر الأداء البيئي الذي شمل 180 دولة ، والذي يصنف تونس الأولى عربيا
بعد تعليق إضراب سائقي التاكسي الفردي: ملف جديد يضاف إلى قائمة المشاكل العالقة على عاتق حكومة الشاهد
بعد الإضراب الذي شهده قطاع التاكسي الفردي بولايات تونس الكبرى يوم الاثنين على خلفية التشكيات بشأن المخالفات المشطة و العشوائية و المضايقات التي يتعرض إليها المهنيون من قبل أعوان الأمن وارتفاع سعر المحروقات فضلا عن تزايد أسطول سيارات التاكسي الجماعي
عن الاقتصاد التضامني و الاجتماعي : واحة جمنة تؤسس لمنوال اقتصادي بديل
قضية واحة جمنة وما أثير حولها من نقاش,قضية استطاعت أن تضع الدولة في موقف المساءلة حول عدم ملاءمة قوانينها لمثل هذه التجربة وسواء اختلفنا في اعتبار قضية جمنة تمردا على مؤسسات الدولة أو إدراجها ضمن تجربة الاقتصاد التضامني والاجتماعي, فإنه لا مفر
الاستثمار الأجنبي: تحسين مناخ الأعمال وضرورة الاستثمار في القطاع المعرفي
احتل الاستثمار الأجنبي المباشر مكانة كبرى في تونس خلال الفترة الأخيرة,ترجمت هذه المكانة بمراجعة مجلّة الاستثمار وإحداث قانون جديد في محاولة لفتح السوق التونسيّة بأقصى قدر ممكن أمام تدفّق رؤوس الأموال الأجنبيّة بتسهيلات كبرى وإعفاءات جبائيّة . ولكن،
موجة من المؤشرات المحبطة للوضع الاقتصادي التونسي لن تقف عائقا أمام إنجاح الندوة الدولية للاستثمار
مازالت تونس تستعد لاحتضان الندوة الدولية للاستثمارالتي ستنعقد بتونس يومي 29 و30 نوفمبر القادم ,وبالرغم من بذل الجهود في ترويج صورة مشجعة على الاستثمار,غير أن تهاطل المؤشرات المحبطة التي تهدد نجاح المؤتمر تزداد, خاصة إذا أبدت مؤسسة عالمية بقيمة البنك
في إطار الندوة الوطنية حول تعزيز الشراكة مع الهياكل العمومية من أجل دفع المبادرة الخاصة: إبرام أربع اتفاقيات من أجل دفع المبادرة الخاصة
انعقدت أمس ندوة بالعاصمة حول تعزيز الشراكة مع الهياكل العمومية من أجل دفع المبادرة الخاصة,حضرها سيدة الونيسي كاتبة الدول للتكوين المهني و المبادرة الخاصة وفيصل الزهار مديرالنهوض بالمؤسسات الصغرى بالوكالة الوطنية للتشغيل
مع بقاء نسب البطالة مرتفعة: هل تنجح البرامج في التقليص من الأزمة؟
يهدف مشروع قانون المالية 2017 إلى استعادة نسق النمو وتنشيط الاقتصاد عبر إقرار جملة من الإجراءات من أجل دفع الاستثمار وتحقيق التنمية ,غيرأن هناك دائما مساحة بين الواقع والمأمول تحقيقه, فالنهوض بالميزانية العامة للدولة لا يعالج فقط بالإصلاح الجبائي إنما بتوسيع
مع تواصل ظهور مرض اللفحة النارية: معاناة الفلاحين تتزايد
يساهم القطاع الفلاحي وبالتحديد نشاط غراسة الأشجارالمثمرة في تحقيق النمو حيث بلغت نسبة الاستثمار المصادق عليها 153.3 مليون دينار سنة 2015 مقابل 108.7 مليون دينار في سنة 2014 أي بتطور بنسبة 41 بالمائة ويعد قطاع التفاحيات من أهم القطاعات الإستراتجية بالبلاد التونسية
مشروع قانون المالية 2017 في محاولة للحد من التهرب الضريبي: السماح للتجار المتجولين بالنشاط بشرط دفع 500 دينار
بعد سلسلة من الحملات التي تقوم بها هياكل الشرطة البلدية بالتعاون مع وزارة التجارة في محاولة للحد من ظاهرة التهريب والتصدي للانتصاب الفوضوي وآخرها عملية يوم الأربعاء الفارط التي أسفرت عن حجز بضاعة من السجائر المهربة بقيمة أكثر من مليون دينار
مشروع قانون مالية 2017: هل ينجح في سداد ديون الدولة وإصلاح الاقتصاد و تحقيق التنمية
قدرت ميزانية الدولة لسنة 2017 في مشروعها الأولي بـ32 ألف مليون دينار بزيادة 3 ألاف مليون دينار مقارنة بالسنة الفارطة حسب ماجاء في بلاغ مجلس الوزراء يوم أمس مع توقع لنسبة نمو بـ2.5 %، وحدّدت النفقات العمومية بـ 6500 مليون دينار مقابل 5300 مليون دينار خلال السنة الجارية .