بعد موجة تصفيق قياسية واستثنائية تجاوزت 20 دقيقة

منذ عقود بعيدة، تعيش الدراما والسينما المصرية بنبض الروايات الأدبية

منذ أكثر من ألف عام ... وفي قلب المدينة العتيقة بتونس

هنّ نساء الحلفاء بين أناملهن تزهر القسوة جمالا

"أنا خائفة... أرجوكم تعالوا"، هكذا كانت الطفلة الفلسطينية

في مدينة "قليبية" الساحلية والساحرة، تكون الصائفة سينمائية

قد يولد الجمال من تزاوج المتناقضات والتقاء الأضداد

هو ابن "فيروز"و"عاصي الرحباني" نعم

"إنّ المكان الذي لا يؤنث ولا يتحول إلى مكان نسوي يبقى

في الأحياء الشعبية قد لا تحتاج الثقافة إلى تذاكر دخول