شراز الرحالي
الفشل في اقامة علاقات عربية تجارية تقيها من آثار المتغيرات المفاجئة: تواصل ضعف التجارة البينية العربية
نشر صندوق النقد العربي إحصائيات تنافسية التجارة العربية الإجمالية والبينية للعام 2020 وكشفت البيانات عن مزيد من التراجع
الميزان التجاري واختلال التوزيع الجغرافي للمبادلات: 11.8 % العجز الجملي وأربعة بلدان تساهم بـ 80 % من العجز التجاري الجملي
حافظ الميزان التجاري التونسي على تركيبته منذ سنوات فبالإضافة إلى العجز الهيكلي المستمر منذ سنوات مازالت الدول ذاتها تساهم في هذا العجز على الرغم من عديد المحاولات لتقليص هيمنة
بعد اشتداد الأزمة والتجاء دول إلى التمويل الدولي لتأمين غذائها: انفراج نسبي في أسعار الحبوب واتفاق مرتقب يسمح باستئناف الصادرات الأوكرانية
كانت كل من روسيا وأوكرانيا -مع انطلاق الصراع بينهما في أواخر فيفري 2022 - محور جميع الأخبار المحذرة من أزمة غذاء عالمية باعتبار أهميتهما في السوق العالمية
«فيتش رايتنغ»: تونس الأكثر عرضة للآثار السلبية للركود الأوروبي المتوقع
أصبح من المؤكد تباطؤ النمو في البلدان الأوروبية تأثرا بالحرب الروسية الأوكرانية وهذا التباطؤ او الركود المحتمل من شانه ان ينعكس على الاقتصاد العالمي وعلى البلدان الشريكة للبلدان الاروبية
رغم التراجع في الأسعار العالمية للنفط: متاعب المالية العمومية التونسية مستمرة
شهدت أسعار النفط في الأيام القليلة الماضية تراجعا في السوق العالمية إلا أن هذا التراجع مازال بعيدا عن التوقعات المضمنة في قانون المالية 2022 لتونس
انخفاضها في الأشهر القادمة مشروط بتراجع الطلب والأوضاع في أوكرانيا: ارتفاع في أسعار الحبوب في جوان الفارط وعوامل مناخية تتحكمت في المحاصيل في عديد الدول
كان لارتفاع أسعار المواد الغذائية الأساسية تأثيا بليغ في منحى التضخم. فقد اعتبر الغذاء إلى جانب الطاقة أكثر العوامل تأثيرا
لم تسجل منذ 1991: نسبة التضخم لشهر ماي تتجاوز الـ 8 %
أفصح المعهد الوطني للإحصاء أمس عن نسبة التضخم في شهر جوان لتصل إلى مستوى 8,1 % في استمرار للمنحى التصاعدي له الذي اتخذه منذ سبتمبر 2021 حين كانت النسبة في حدود 6.2 %،
الركود التضخمي يجتاح العالم: توقعات باستمرار الخطر لسنتين ودعوة إلى اتخاذ تدابير قاسية من جانب واضعي السياسات حول العالـم
ما انفكت التقارير والدراسات تشير إلى أن الخطر الأكبر اليوم هو الدخول في ركود تضخمي بمعنى تضخم عال يصاحبه ركود في النمو وهو ما يسجل اليوم
من 2 % مستهدفة لكامل السنة: نسبة التضخم في منطقة اليورو تبلغ 8.6 % في جوان المنقضي وتوقعات قاتمة لبقية السنة
تواصل موجة التضخم المنفلت اجتياحها لكل دول العالم، فقد اعتبر التضخم العدو الاول للاقتصاد العالمي بعد كوفيد 19 وما تركه
تطور الاستثمارات في الصناعات المعملية والخدمات: منحى تنازلي وتأكيد للفوارق الجهوية
سجلت الاستثمارات في الصناعات المعملية تراجعا ب 8.1 %خلال الأشهر الخمسة الأولى من السنة الجارية وشهدت كل من الصناعات الغذائية